الوقت- استدعت إدارة الرئيس الامريكي دونالد ترامب عدداً من قادة الجماعات المسلحة التابعة لميليشيا "الجيش الحر"، لتعزيز التعاون بين الطرفين وإنهاء الوجود الإيراني بحسب ماذكرته مصادر.
وذكرت مواقع إلكترونية معارضة عن رئيس المكتب السياسي لما يسمى "لواء المعتصم" مصطفى سيجري، أحد المشاركين بهذه الاجتماعات.
وحسب المواقع المعارضة، فقد بدأت الزيارة قبل أيام بحضور قياديين في ميليشيا الحر، على أن تنتهي بعد أيام قليلة.
وفي مؤشر بالغ الدلالة على ما تخطط له واشنطن، كشف سيجري أنه سيكون هناك تغييرات مهمة، قائلاً: لن نقف مكتوفي الأيدي أمام الغطرسة الروسية والتواجد الإيراني إلى جانب إفشال مؤتمر الخيانة في سوتشي، حسب تعبيره.