موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

من هم اليهود "الحريديم"، وما دورهم في السياسة الصهيونية؟

الخميس 1 ذی‌الحجه 1438
من هم اليهود "الحريديم"، وما دورهم في السياسة الصهيونية؟

"الحريديم" طائفة من اليهود الأرثوذكس ترفض الانخراط بالجيش الإسرائيلي

رغم رفض الحريديين الانخراط بالجيش الإسرائيلي، لكنهم عنصريون ويفكرون كأي إسرائيلي متزمت بقتل كل من لا يتفق معهم في الاحتلال وإقامة المستوطنات في الأراضي الفلسطينية المغتصبة.

مواضيع ذات صلة

التيارات اليهودية على شفا حرب تنذر بزوال "اسرائيل"...!

فتوى يهودية تدعو لقتل الجنود الاسرائيليين!!

المجتمع الإسرائيلي بين الانقسام والتفكك

الوقت - الحريديم (haredim) طائفة من اليهود الأرثوذكس تعيش في وسط منغلق على نفسه في الكيان الإسرائيلي.

واشتقت كلمة "حريدي" من فعل "حرد" بمعنى أعتزل واعتكف وابتعد عن الآخرين.

ويفضل "الحريديم" نوع خاص من المدارس اليهودية يدعى یشیوا (Yeshiva) ، وهم قلما يستخدمون التكنولوجيا وبرامجها مثل التلفزيون، والحاسوب، والهاتف النقال.

وتتميز الأسرة الحريدية بمعدل زيادتها عن أي أسرة يهودية أخرى. إذ يبلغ متوسط عدد الأطفال في كل أسرة بين 7و9. وقد تراوح عدد الحريديين عام 2016، بين 950 ألفاً ومليون، ما يعني أن 1 من بين كل 9 إسرائيليين هو حريدي. ويتوقع أن يصل عددهم إلى حوالي مليونين بعد عقدين من الزمان.

وشكّل "المجتمع الحريدي" ما نسبته 11% من مجموع السكان في إسرائيل حتى نهاية 2015. وتشير التوقعات إلى أن هذه النسبة سترتفع إلى 14% في العام 2024.

وتجمع جميع التقارير والدراسات المختلفة على أن هذه الفئة السكانية ستزداد عدداً بوتيرة سريعة، وفق كل التوقعات، خاصة في المدى المنظور، ذلك أن معدل الزيادة الطبيعية لدى الحريديم هو 4% في السنة، مقابل معدل زيادة يبلغ 1% فقط بين السكان اليهود غير الحريديم.

ومن السمات الأخرى للحريديين أن أكثر من 80 في المائة منهم يتزوجون في سن العشرين أو بعده بقليل، وهذا ما يفسر كثرة الأطفال لديهم مقارنة مع غيرهم من السكان.

وتعتبر نسبة النمو السكاني لدى الحريديم الأعلى في الكيان الإسرائيلي. ويصنف 35% من اليهود في القدس المحتلة انسفهم كـ "حريديم" مقابل 21% يصنفون كـ "علمانيين". وهذا الأمر يثير كثيراً قلق قادة الكيان الإسرائيلي، خصوصاً وإن الحريديم يعارضون بشدة الحكم العلماني السائد في هذا الكيان.

والحريديون يرفضون الانخراط بالجيش الإسرائيلي، ويؤكدون أنهم يفضلون الموت على أن يكونوا جزءاً من المؤسسة العسكرية الإسرائيلية. لكنك لن تجد فرق بينهم وبين أي إسرائيلي آخر متزمت، فكلهم عنصريون يفكرون بقتل كل من لا يتفق معهم في الاحتلال وإقامة المستوطنات في الأراضي الفلسطينية المغتصبة.

ومنذ احتلال فلسطين ونشوء الكيان الإسرائيلي عام 1948، يسود توتر بين الحريديم والمؤسسة الحاكمة داخل هذا الكيان. وقد دارت ولا تزال تدور صراعات وصدامات مشحونة جداً بين الحريديم والمؤسسة الإسرائيلية حول الكثير من القضايا السياسية والاجتماعية والفكرية.

ومن مميزات هذا الصراع أنه صراع طويل وجعل كلا الطرفين يسعى إلى تحصين نفسه على نحو يمكنه من العيش وفق رؤيته هو لا وفق رؤية الطرف الآخر، وهذا يعني محاولة كل طرف الوصول لمرحلة انعزال عن الآخر، والتوقف عن محاولات التأثير والاستقطاب بين الجانبين، وهو ما أوصل الكيان الإسرائيلي إلى الاتجاه أكثر نحو الفصل التام بين المجتمعين، ومن تداعيات هذا الفصل تخصيص مناطق سكن معزولة للحريديم خاصة في القدس.

 ويعاني الكثير من الحريديم من البطالة والفقر وتدني المستوى التعليمي مقارنة مع الطوائف الأخرى في الكيان الإسرائيلي، إذ يبلغ معدل العاملين نحو 50 في المائة فقط من النسبة المئوية للرجال الذين تتراوح أعمارهم بين 25 و 64 في هذه الطائفة، وتفيد المعطيات بأن نسبة النساء العاملات في المجتمع الحريدي تبلغ 61% أي أعلى بكثير من نسبة الرجال العاملين.

ويعيش نحو ربع اليهود الحريديين في حالة انعدام الأمن الغذائي، ويقل دخل الفرد الواحد منهم بنحو 47% عن دخل الفرد من اليهود غير الحريديين.

ومعظم الذكور في المجتمع الحريدي يبقون في "المدارس الدينية" حتى سن 40، وبالتالي فهم لا يشاركون في القوى العاملة في الكيان الإسرائيلي، الأمر الذي يفسر عيشهم في ظل ظروف سيئة وفي حالة واضحة من الفقر. وبناء على الأفكار الحريدية فإن المشاركة في الجيش أو النشاطات الاقتصادية أو الأدب الحديث أو الرياضة أو الموسيقى أو الأفلام والتلفاز تعتبر خطيئة.

ولم يكن اليهود الحريديون من مؤسسي الحركة الصهيونية والكثير منهم عارضوها في مراحلها الأولى لاعتبارها حركة علمانية تهدد الحياة اليهودية التقليدية. أما اليوم فمعظمهم يؤيدون الكيان الإسرائيلي ويتعاونون معه، باستثناء مجتمعات معينة مثل حركة "ناطوري كارتا".

كلمات مفتاحية :

الكيان الاسرائيلي اليهودية الأرثوذكسية الحريديم القدس ناطوري كارتا

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون