موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

آثار المناخ والجيولوجيا على تكوين الإنسان

الجمعة 25 جمادي الثاني 1438
آثار المناخ والجيولوجيا على تكوين الإنسان

الوقت- هناك العديد من المنظرين الفلسفيين الاجتماعيين والعلماء الذي نظّروا في الارتباط الجيولوجي والمناخي ببنية وشكل البشر، ومدى تأثير الزمان والمكان والمحيط في هذه المسألة.

وفي هذا الإطار أكد باحثون من جامعة بنسلفانيا الأميركية أن التغيرات المناخية كان لها أثر كبير على أشكال وجوه البشر عبر العصور.

ويعد الأنف بكل أشكاله وأحجامه من السمات المميزة لوجوه البشر سواء كان كبيراً أم صغيراً عريضاً أو حاداً أو بين بين.

والعماء يحاولون استكشاف بعض العوامل التي ساهمت في تطور شكل الأنف البشري، وظهر الجنس البشري في أفريقيا قبل نحو 200 ألف عام ثم هاجر بعد ذلك لأجزاء أخرى من العالم.

وفي عودة الدراسة التي نشرتها مجلة PLOS Genetics العلمية، ذكرت انه "يلاحظ الجميع الاختلاف الموجود بين وجوه البشر المنتمين إلى بلدان وقارات مختلفة، وأكثر ما يلفت النظر هو اختلاف أشكال أنوفهم وأحجامها، فعلى سبيل المثال، أنوف سكان شمال أوروبا تختلف كليا عن أنوف سكان إفريقيا أو جنوب آسيا، لذلك كان من المثير للاهتمام متابعة الأسباب المناخية والوراثية التي أدت لتلك الاختلافات".

وأوضح العلماء ان "خلال الدراسات تبين أن سكان المناطق الحارة أو التي يتميز هوائها بمعدلات عالية من الرطوبة حيث تقل فيه معلات الأوكسيجين، يتميزون بأنوف كبيرة ذات فتحات كبيرة نسبيا، على عكس سكان المناطق الباردة، فأنوفهم أصغر حجما وتتميز بفتحات صغيرة".

وقد كشف الباحثون عن نتائج "بينت أن عددا من العوامل أثرت على أشكال أنوف السكان الأصليين لمختلف القارات والبلدان، وأهم تلك العوامل كانت العوامل المناخية كمعدلات الرطوبة ودرجات الحرارة، وبالإضافة لتلك العوامل لوحظ أن للعامل الجيني تأثيره الملحوظ، حيث أثرت معدلات الاختلاط والتزاوج بين الشعوب على أشكال وجوه البشر".

وأيضاً في دراسة أخرى مشابهة أكدّ الباحثون إن الأشخاص ذوي الأنوف الأصغر ربما يكونوا قد تعايشوا بشكل أفضل وأنجبوا أطفالا أكثر من ذوي الأنوف الأكبر في الأماكن الباردة والجافة مما أدى إلى تضاؤل تدريجي في اتساع الأنف.

واستخدم الباحثون في دراستهم هذه صورا ثلاثية الأبعاد لمئات الأشخاص ممن ينحدرون من شرق آسيا وجنوبها وغرب أفريقيا وشمال أوروبا.

والجدير بالذكر أن الأنوف الأكثر اتساعا شائعة أكثر في الأشخاص المنحدرين من مناطق ساخنة وترتفع فيها نسبة الرطوبة في ماتشيع الأنوف الضيقة الحادة بين من ينحدرون من مناطق باردة وجافة.

والمهمتان الأساسيتان للأنف بالطبع هما التنفس والشم. وبداخلها شعيرات دموية لتدفئة وترطيب الهواء المستنشق قبل أن يصل إلى مناطق أكثر حساسية في الجهاز التنفسي.

ويقول أرسلان زيدي المتخصص في علم الوراثة وكبير الباحثين الذين قاموا بالدراسة التي نشرت في دورية (بي.إل.أو.إس جينيتكس) إن وجود فتحة أنف أضيق قد يساعد على زيادة الاتصال بين الهواء المستنشق والأنسجة داخل الأنف مما يساعد أكثر على تدفئته.

وأضاف “ربما يكون ذلك قد قدم ميزة في الأجواء الباردة. وفي الأجواء الأكثر دفئا فالعكس صحيح على الأرجح”.

وتدعم تلك النتائج بشكل عام ما يعرف باسم قاعدة طومسون التي أرساها عالم التشريح والأنثربولوجيا البريطاني آرثر طومسون (1858-1935) والتي قالت إن من ينحدرون من مناطق باردة وجافة المناخ يميلون لأن تكون أنوفهم أطول وأرفع ممن ينحدرون من مناطق ذات مناخ دافئ ورطب.

وقال زيدي إن أغلب الأدلة السابقة على هذه القاعدة جاءت من قياسات للجمجمة فيما توسعت تلك الدراسة من خلال تحليل الشكل الخارجي للأنف.

كلمات مفتاحية :

الأنف ارتباط بيولوجي ومناخي

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون