موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

مبادرة دي مستورا ومعضلة شرق حلب.. ماذا لو قرّر المدنيّون؟

الإثنين 20 صفر 1438
مبادرة دي مستورا ومعضلة شرق حلب.. ماذا لو قرّر المدنيّون؟

مبادرة دي مستورا ومعضلة شرق حلب.. ماذا لو قرّر المدنيّون؟

الوقت- على وقع الهجمات التي تعرّضت لها مدرستي الفرقان المحدثة وسارية حسون في حي الفرقان بمنطقة غرب حلب الخاضعة للدولة السورية ما أدّى إلى مقتل عشرات الأطفال أعمارهم بين 7 و12 عاما، استهدف المسلّحون

مواضيع ذات صلة

وزير الخاجية السوري: ما طرحه دي ميستورا عن "الإدارة الذاتية" في حلب مرفوض

دي ميستورا يبحث مع المعلم الأوضاع في حلب

الوقت- على وقع الهجمات التي تعرّضت لها مدرستي الفرقان المحدثة وسارية حسون في حي الفرقان بمنطقة غرب حلب الخاضعة للدولة السورية ما أدّى إلى مقتل عشرات الأطفال أعمارهم بين 7 و12 عاما، استهدف المسلّحون حي البستان في شرق حلب ما أدّى إلى مقتل 10 أطفال.

المفارقة الجديدة أن هذه الهجمات الإرهابية، تتزامن مع طرح المبعوث الأممي إلى سوريا ستيفان دي مستورا مبادرة لإدارة محلية في حلب الشرقية تديرها الفصائل المسلحة بعد إخراج النصرة، في وقت يتقدّم فيه الجيش السوري وحلفائه في هذه المعارك. هذا التقدّم سمح بخروج دفعة جديدة من أهالي حلب الشرقية  حيث أمّنت لهم محافظة حلب الرعاية اللازمة.

طرح دي مستورا

طرح دي مستورا الجديد، الذي تزامن مع تحذير أمريكي لروسيا بدا لافتاً على مستوى التوقيت والنبرة، يعد انتهاكاً صارخاً لسيادة الدول على أراضيها، وقد لاقى رفضاً كلّياً من الحكومة السورية حيث أكّد وزير الخارجية السوري وليد المعلم، إن فكرة الإدارة الذاتية في شرق حلب "مرفوضة كلياً"، مشيراً في مؤتمر صحافي عقده في دمشق إلى أن الحكومة السورية قدّمت ثلاث فرص من خلال هدن متتالية لخروج المرضى والجرحى من شرق حلب، ومتهماً المعارضة المسلحة بمنع دخول المساعدات إلى المنطقة نفسها.

المشهد السوري عموماً، والحلبي على وجه الخصوص، وصل إلى مرحلة كباش غير مسبوقة لا تسمح لأحد بإمساك العصا من الوسط، وفي حين يرى مراقبون أن طرح دي مستورا الجديد يهدف لتخفيف الضغط عن الإرهابيين في المنطقة باعتبار أنه يتزامن مع التقدّم الميداني للجيش السوري هناك، تساؤلات عدّة تسود اليوم أروقة الميدان والسياسة.

أولاً: كشفت الهدنة الإنسانيّة أعلنتها  دمشق وموسكو عورة التباكي الأمريكي والدولي على المدنيين في حلب حيث أثبتت التجارب الثلاث السابقة أن هذه التباكي لم يكن في الأساس إلا لتخفيف الضغط عن المسلحين لاستعادة زمام المبادرة، وفي حين يحضر هذا الزخم الأمريكي لوقف المعارك عند تقدّم القوّات السورية وحلفائها، يغيب عندما ينقلب المشهد العسكري.

ثانياً: لا تقتصر مهنة التباكي التي تبدو مجدية هذه الأيام على أمريكا وحلفائها، بل باتت المجموعات المسلّحة تدّعي حرصها على المدنيين، لا بل القتال من أجلهم، لكن دون أن تسمح لهم بالخروج. أكثر من ذلك، عمدت بعض الفصائل المسلّحة في شرق حلب إلى قتل العديد من الشخصيات التي كانت تدعو لخروج المدنيين من شرق حلب، فضلاً عن استخدام ورقة الضغط على المدنيين عندما يتعرّضون للضغط من الجش السوري. ليس ذلك فحسب، بل قام "جيش الفتح" بتفخيخ جميع الشوارع المؤدية إلى مداخل الممرات الإنسانية، مهدّداً بحرق منزل كل من يحاول الخروج إلى المناطق الآمنة.

ثالثاً: رغم تأكيد الحكومة السورية على أن المدنيين وقعوا كالأسرى لدى الجماعات المسلّحة، والحديث عن ورود عشرات الاتصالات من عائلات داخل الأحياء الشرقية المحاصرة في مدينة حلب تطالب بالخروج منها، وتطالب الأمم المتحدة ومبعوثها إلى سوريا ستيفان دي مستورا بالضغط على قيادات المسلحين للسماح لهم بالخروج عبر المعابر التي حددها الجيش السوري ولجنة التنسيق الروسية، إلا أن نشطاء جبهة "فتح الشام" أو "النصرة" سابقا، يؤكدون أن الحديث عن منع الأهالي من مغادرة المدينة غير صحيح، وأن بقاءهم فيها يعود إلى تضامنهم معها، وان المقاتلين المدافعين عن الأحياء الشرقية سيقاتلون حتى الشهادة، ويرفضون هذه الهدنة جملة وتفصيلا.

معضلة شرق حلب

النقطة الثالثة تعدّ اليوم محور الجدل القائم حول الوضع في حلب، لاسيّما في ظل وقوف أمريكا وحلفائها إلى جانب المسلّحين على الطرف المقابل للحكومة السورية، الأمر الذي يزيد من محنة المدنيين، فما هو الحلّ الأنسب لشرق حلب؟ هل يكمن في خروج المدنيين أم خروج المسلّحين؟ هل يعد طرح دي مستورا حلّاً مناسباً للمنطقة؟ وهل هناك حلّ آخر؟

لا شكّ أن أيّاً من الحلول المطروحة أعلاه غير مجدي من الناحيّة العمليانيّة، سواءً لناحية عدم القدرة على حلّ المعضلة، أو عدم القدرة على التطبيق، وبالتالي، قد يكون الحلّ الأنسب إعطاء الكلمة الفصل للمدنيين أنفسهم، ودون أي طرف آخر، وهذا ما كان حريّاً بدي مستورا طرحه على المعلم. عندما تصبح الكلمة الفصل بيد المدنيين، تسقط كافّة الذرائع التي تصدر عن أي جهة كانت، داخلية أم خارجية، عربيّة أم غربية.

شهادة ميدانيّة

العائلة التي خرجت بالأمس، تعد خير مثال على موقف المدنيين حيث لم تمنع تهديدات المسلّحين عائلة محمد أحمد ادلبي، المكوّنة منه ومن زوجته ميساء أسليم وأولاده الأربعة، من الخروج من شرق حلب عبر محور الشيخ مقصود.


ربّ الأسرة أوضح أنهم منذ مدة طويلة كانوا يحاولون الهروب إلا أنهم كانوا يصطدمون بمنعهم من قبل الجماعات المسلّحة، مشيراَ إلى أن الكثير من الأسر تتمنى الخروج، كما هو الحال بالنسبة لبعض "المسلحين"، الذين يريدون تسوية أوضاعهم والخروج ولكنهم يخافون من القتل.

في حين أشارت الزوجة ميساء إلى أنهم طيلة الفترة الماضية يحاولون الخروج لكن العصابات الإرهابية تمنعهم من ذلك تحت الترهيب والتهديد بالقتل والاستيلاء على ممتلكاتهم وحرق المنازل. أما الأطفال الأربعة فقد عبّروا عن سعادتهم الكبيرة لعودتهم إلى أهلهم وأقربائهم ومدارسهم، مؤكدين أنهم سيعودون إلى مقاعد الدراسة ليتسلّحوا بالعلم لمحاربة الجهل والتخلّف.

فليقرّر المدنيّون

التدقيق في تفاصيل المشهد الذي يختصّ بالمدنيّين في شرق حلب يكشف حقيقة موقفهم حيث تتواصل لليوم التاسع على التوالي، تظاهرات المئات من أهالي شرق حلب ضد أفراد التنظيمات الإرهابية.

التظاهرات في شرق حلب، شملت مطالبتهم بالخروج من الأحياء السكنية فوراً، مردّدين هتافات وصفت الجماعات المسلّحة باللصوص، لأنهم يحتكرون المواد الإغاثية والغذائية لهم، ويحرمون الأهالي منها، ومطالبين الجيش السوري بإنهاء معاناتهم ومأساتهم.

كلمات مفتاحية :

الجيش السوري شرق حلب الجماعات المسلّحة الإرهابيين سوريا دي مستورا الشيخ مقصود جيش الفتح

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون