موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

ساندرز ينتقد قانون الانتخابات الأمريكية.. هل بدأ النموذج الديمقراطي بالسقوط؟

الأحد 23 رجب 1437
ساندرز ينتقد قانون الانتخابات الأمريكية.. هل بدأ النموذج الديمقراطي بالسقوط؟

مواضيع ذات صلة

ترامب وكلينتون يفوزان في نيويورك، و حسم المعركة الانتخابية بات قريباً

الوقت- يبدو أن المرشحين للإنتخابات الرئاسية الأمريكية بدأوا بالاعتراف بعدم ديمقراطية انتخاباتهم التي يشوبها الكثير من علامات الاستفهام حول التمثيل الحقيقي لهذه الانتخابات. فبعد الانتقادات الكثيرة التي يواجهها نظام الانتخابات الأمريكية وخاصة الانتخابات التمهيدية داخل الأحزاب لانتخاب مرشيحهم لرئاسة الجمهورية وذلك من قبل أكادميين ومفكرين أمريكيين وغربيين، بدأ المرشحون أنفسهم بانتقاد هذه العملية التي يدور حولها الكثير من علامات الاستفهام حول ديمقراطيتها.

وبعد الانتخابات التمهيدية التي حصلت في مدينة نيويورك الأسبوع الماضي وجه بيرني ساندرز المرشح الديمقراطي انتقادات شديدة اللهجة لقانون الانتخابات في ولاية نيويورك قائلا "يجب القول أني قلق حقيقة حول طريقة التصويت في ولاية نيويورك وأتمنى أن تتغير هذه العملية مستقبلا. وأنا قلق أيضا لأن في ولاية كبيرة كنيويورك حوالي ال30 بالمئة ممن يحق لهم التصويت لم يتمكنوا من ذلك وهم يشكلون حوالي ثلاثة ملايين أمريكي والسبب أنهم سجلوا أسمائهم للانتخابات تحت عنوان مستقل وليس ديمقراطي أو جمهوري، وهذا الأمر لا معنى ولا مفهوم له".

يُذكر أن ساندرز كان قد عقد عدة لقاءات في الضواحي الفقيرة شمال مانهاتن، حيث أكد على ضرورة خلق ثورة سياسية في أمريكا انطلاقا من الشعب مؤكدا حاجته إلى مساعدة عامة الناس لتغيير النظام السياسي الحاكم. وهذا الكلام إن كان يدل على شيئ إنما يؤكد الحالة المزرية للنظام السياسي الأمريكي والذي دفع ساندرز لتوسل مساعدة الشعب وخاصة الشرائح الفقيرة التي يعدها برفع مستوى معيشتها من خلال رفع الأجور وزيادة ضرائب الدخل على الأثرياء.

هذا التصريح وغيره الكثير من الاعترافات من قبل شخصيات أمريكية تؤكد الوضع المتأزم اجتماعيا في الداخل الأمريكي، ويؤسس لمرحلة سقوط النظام الديمقراطي المزيف التي تدعي أمريكا وجوده، فعدم وجود ديمقراطية حقيقية في الانتخابات الأمريكية ينسف أسس الديقراطية التي تدعيها الأخيرة فالنظام الانتخابي الديمقراطي هو الأساس في إرساء حكم الشعب وتوزيع السلطات.

ومن الجدير بالذكر أن نتائج الانتخابات التمهيدية في نيويورك والتي حصلت الثلاثاء الماضي أتت لصالح كل من هيلاري كلينتون عن الديمقراطيين ودونالد ترامب عن الجمهوريين حيث حصدوا حوالي 60 بالمئة من أصوات الناخبين.

وبالعودة إلى العملية الانتخابية لا بد من تسجيل بعض الملاحظات. فعلى الرغم من الشكل الديمقراطي لهذه العملية إلا أنه يمكن القول بأن حوالي 10 ولايات تقرر مصير الولايات الأمريكية الخمسين، والسبب أن نتائج الانتخابات الحزبية التمهيدية في هذه الولايات تحدد مصير المرشحين بشكل كبير. وهذا الأمر منافٍ للديمقراطية التي تدعو إليها أمريكا. اذ أنه من الأفضل أن تتم الانتخابات بشكل متزامن في كل الولايات ليتم بعدها تحديد الفائزين.

الملاحظة الأخرى والأهم والتي تنسف أصل المساواة بين من يحق لهم التصويت هي أن وزن الأصوات لا يتساوى فهناك نسبة من الأصوات تصل إلى 20 بالمئة من مجموع الأصوات لدى الحزب الديمقراطي هي أصوات مرجحة يتمتع بها قادة الحزب ومسؤوليه. وهؤلاء عادة ما ينتخبون الشخصية المقربة منهم والتي تؤمن مصالحهم ويفوتون الفرص على الشخصيات الحزبية الجديدة الطامحة.

أما على صعيد الحملات الانتخابية للمرشحين فاللافت هو الاهتمام الكبير بمغازلة مجموعات الضغط (اللوبيات) على حساب مخاطبة الشعب. ويعود هذا الأمر إلى الدور الكبير الذي يلعبه أصحاب السلطة ورؤوس الأموال في هذه الانتخابات، لذلك يجد المرشحون أنفسهم مرغمين على مراعاة هذه اللوبيات التي تستطيع رفع وخفض أسهم أي مرشح تريده. وهذه اللوبيات إنما تتشكل من التكتلات الاقتصادية والسياسية المهمة في البلد وتهيمن على الكارتلات الاقتصادية الضخمة وشركات السلاح الكبرى وبعض هذه اللوبيات هي حركات دينية كالحركة الصهيونية والماسونية وغيرها وهي شديدة التأثير على السياسية الأمريكية.

ختاما وانطلاقا مما أشير اليه، يُصبح من المستغرب ما يسعى إليه الأمريكيون لنشر أسسهم الديمقراطية التي يتغنون فيها، لطالما أنهم أنفسهم لم يعودوا مقتنعين بها. فليبدأ المشرعون الأمريكيون بالتفكير بالسبل الناجعة لايصال صوت الشعب إلى سدة الحكم الأمريكية وليكفوا عن التغني بديمقراطية لم تأتي إلا بالحروب والخراب على البلاد التي غزوها تحت رايتها.

كلمات مفتاحية :

الانتخابات الامريكية ساندريز الحزب الديمقراطي الحزب الجمهوري

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون