موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير
الحائزة جائزة نوبل في الأدب لعام 2022

الكاتبة الفرنسية آني إرنو... مناهضة للفصل العنصري الإسرائيلي وداعمة لفلسطين

الإثنين 14 ربيع الاول 1444
الكاتبة الفرنسية آني إرنو... مناهضة للفصل العنصري الإسرائيلي وداعمة لفلسطين

الوقت - رشحت أكاديمية نوبل السويدية الكاتبة الفرنسية الشهيرة آني أرنو لتلقي جائزة نوبل في الأدب لعام 2022، "للشجاعة الواقعية والبراعة اللتين تستكشف بهما الجذور والاغتراب والقيود الجماعية للذاكرة الشخصية".

من هي الفائزة في الأدب 2022؟

آني أرنو كاتبة وأستاذة في جامعة القرن العشرين من نورماندي بفرنسا. وأعمالها الأدبية، التي هي في الغالب سيرة ذاتية، لها علاقة وثيقة بعلم الاجتماع.

تمت ترجمة العديد من أعمال هذه المؤلفة ونشرها في إيران. ومن أشهر أعمالها التي نشرت بالفارسية، رواية "السنوات" و"الحدث" و"العار" و"المکانة" و"امرأة".

نشأت آني أرنو في أسرة من الطبقة العاملة وتخرجت في الأدب الحديث. وقامت بالتدريس في الجامعة لسنوات عديدة وحصلت على العديد من الجوائز، بما في ذلك جائزة رنودو الأدبية عن تأليف الكتاب.

آني أرنو هي الفرنسية السادسة عشرة التي تفوز بجائزة نوبل البالغة 8 ملايين كرونر(ما يعادل 740 ألف يورو) منذ عام 1901. وآخر مرة فاز فيها فرنسي بجائزة نوبل للآداب کان قبل 8 سنوات، عندما فاز باتريك موديانو بهذه الجائزة المرموقة.

أوضح نشر رواية عن حياة والدتها ودراسة ثلاثة أجيال من النساء في نفس الأسرة، اهتمام آني أرنو العميق بقضايا المرأة. وكانت الموضوعات التي ناقشتها في رواياتها الناجحة التالية، هي السياسات الاجتماعية الفرنسية في الستينيات، وحياة الطبقة العاملة في تلك الفترة والنظام الأبوي الذي يحكم المجتمع؛ وهي الموضوعات التي حولت إرنو إلى كاتبة في اتجاه علم الاجتماع المدني.

كانت رواية "السنوات" عملاً آخر ناجحًا جدًا لها، ونشر في عام 2008، وفي هذا العمل نشرت إرنو صوراً من ستة عقود من حياتها، وفي كل صورة ذكرت سياسات الحكومة المركزية وآثارها على تشكيلها. ونال هذا العمل جوائز كبيرة مثل فرانسوا مورياك ومارجريت دوراس.

إرنو مناهضة للفصل العنصري

لكن أحد الجوانب الصاخبة للفائزة بجائزة نوبل في الأدب لعام 2022، هو مواقفها العديدة ضد الکيان الصهيوني.

حيث يشمل جزء من أعمالها المعادية للصهيونية، التوقيع على بيان حركة المقاطعة BDS لمقاطعة بث مسابقات يوروفيجن للأغاني التي استضافتها الکيان الصهيوني على التلفزيون الفرنسي عام 2019، التوقيع علی بيان يدين أحداث الشيخ جراح وسيف القدس عام 2021، والتوقيع علی بيان احتجاج على توقيع تفاهم ثقافي بين فرنسا والکيان، بمناسبة مرور 70 عاماً على تأسيس الكيان الصهيوني.

تقرير الصحيفة الصهيونية ضد الكاتبة

احتجت صحيفة جيروزاليم بوست الصهيونية في تقرير لها على هذا الاختيار، وكتبت: الكاتبة الفرنسية أني أرنو، الحائزة جائزة نوبل للآداب، كانت من أشد المؤيدين لحركة المقاطعة وسحب الاستثمارات وفرض العقوبات (BDS).

في مايو 2019، وقعت أرنو، إلى جانب أكثر من 100 فنان فرنسي آخر، رسالةً تدعو إلى مقاطعة مسابقة الأغنية الأوروبية في تل أبيب. كما طلب الفنانون من التلفزيون الفرنسي عدم بث الحفل.

وفي عام 2018 أيضًا، وقعت هذه المؤلفة رسالةً مع حوالي 80 فنانًا آخر، أعربت فيها عن غضبها من عقد مؤتمر ثقافي بين الکيان الصهيوني وفرنسا.

دعم مواطن لبناني: جورج عبدالله

من الإجراءات الأخرى التي قامت بها أرنو، مطالبتها بالإفراج عن مواطن لبناني من السجن. حيث كانت أرنو قد وقعت على خطاب يطالب بالإفراج عن جورج إبراهيم عبد الله.

جورج عبد الله، هو مناضل لبناني ضد الکيان الصهيوني، معتقل في فرنسا منذ 1984.

في عام 2013، قرر القضاء الفرنسي الإفراج عن عبد الله بعد 29 عامًا، شريطة أن يغادر فرنسا فورًا إلى لبنان. لكن في ذلك الوقت، رفض وزير الداخلية الفرنسي التوقيع على إطلاق سراحه. وتسبب عدم إطلاق سراحه في احتجاجات واسعة النطاق في فرنسا.

خلال إحدى رحلاته إلى فرنسا عام 1984، تم القبض على عبد الله بحجة حمل بطاقة هوية مزورة، بعد ملاحقته من قبل الموساد والمرتزقة اللبنانيين التابعين لهذا التنظيم التجسسي. وکان قد نفذ عمليات مختلفة ضد الكيان الصهيوني في لبنان، أشهرها اغتيال جندي أمريكي وصهيوني في لبنان عام 1982.

ما دفع صحيفة جيروزاليم بوست إلى تسمية أرنو بأنها مناهضة للصهيونية وداعمة للإرهاب، هو أنه في تلك الرسالة، تم تقديم الصهيوني الذي اغتيل على يد إبراهيم على أنه عميل للموساد ووكالة المخابرات المركزية، وإبراهيم نفسه تم تقديمه على أنه "ملتزم تجاه الشعب الفلسطيني وضد الاستعمار ".

هذا هو الفصل العنصري

من الإجراءات الأخری للکاتبة آني أرنو، هي رد فعلها على أحداث الحرب الأخيرة في غزة وسيف القدس. حيث أطلقت على "إسرائيل" اسم "نظام الفصل العنصري".

في عام 2021، بعد فترة وجيزة من سيف القدس، وقعت أرنو رسالةً بعنوان "رسالة ضد الفصل العنصري"، تدين الهجوم على العرب والفلسطينيين وكذلك هجمات تل أبيب على غزة.

وجاء في جزء من هذه الرسالة ما يلي: "نطالب بوقف فوري وغير مشروط للعنف الاسرائيلي ضد الفلسطينيين ... وندعو جميع الحكومات لإدانة هذه الجريمة ضد الإنسانية بفرض عقوبات، وتعبئة المؤسسات الدولية لمساءلة إسرائيل وإنهاء علاقاتها التجارية والاقتصادية ... إن تعريف هذه الحرب على أنها حرب بين طرفين متساويين هو تعريف غير صحيح ومضلل. فإسرائيل قوة استعمارية وفلسطين محتلة. وهذا ليس صراعاً: بل هذا فصل عنصري".

أبدت الكاتبة الفرنسية أني أرنو، الحائزة على جائزة نوبل للآداب لعام 2022، تضامنها مرارًا وتكرارًا مع القضية الفلسطينية، ودعمت مقاطعة الکيان الصهيوني.

وهذا الموقف بين الفنانين الأوروبيين هو قضية روتينية وواسعة النطاق، على الرغم من الضغط القوي من اللوبيات الصهيونية. وما ينبغي الانتباه إليه هو استغلال هذه الأدبيات والارتباط بها. واليوم، يحتج العديد من النشطاء الإعلاميين على السلوك العنصري للکيان الصهيوني.

الکيان الصهيوني اليوم يخشى الإعلام والنشطاء الثقافيين الأوروبيين أكثر من أي وقت مضى للكشف عن جرائمه، ويتنازل عن المعارك الإعلامية مع الفلسطينيين أيضًا.

کما أن اغتيال الصهاينة للسيدة شيرين أبو عاقلة، أو السيدة رزان النجار التي كانت تتجه نحو السياج ويداها مرفوعتان لمساعدة الجرحى وكانت ترتدي عباءة تمريض بيضاء، وأصبحت صورها عالميةً، تعكس طبيعة تل أبيب؛ وهي الطبيعة التي لم يعد من الممكن إخفاؤها خلف الدبلوماسية الخفية وعدم رد فعل مؤسسات حقوق الإنسان، إذ يعتبر العالم اليوم الکيان الصهيوني بأنه نظام فصل عنصري.

كلمات مفتاحية :

آني أرنو جائزة نوبل للآداب الکيان الصهيوني فلسطين

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون