موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

ما هي أسباب المخاوف الغربية من استراتيجية "صنع في الصين 2025" ؟

الثلاثاء 1 شعبان 1439
ما هي أسباب المخاوف الغربية من استراتيجية "صنع في الصين 2025" ؟

مواضيع ذات صلة

الصين تهدف لدمج الذكاء الإصطناعي في الطرق

بحر الصين الجنوبي ساحة حرب تجارية بين بكين والغرب

مواجهة المارد الصيني تُجبر ترامب على العودة إلى دول المحيط الهادي

مستشار ترامب: أذية إقتصادنا تسببها الصين وليس ترامب

الوقت- أثارت استراتيجية "صنع في الصين 2025" المخاوف الأمريكية والأوروبية بشكل كبير، حيث تهدف "بكين" من خلالها إلى وقف استيراد مجموعة واسعة من التقنيات والتكنولوجيا من الدول الرائدة في تصنيعها، وتهدف الصين أيضاً من خلال هذه الثورة الصناعية الرابعة للاكتفاء الذاتي عبر تصنيع التقنيات والمساهمة في الأنشطة الاقتصادية وتصديرها إلى العالم بأقل تكلفة تذكر.

وخلال دورتي المجلس الوطني لنواب الشعب والمؤتمر الاستشاري السياسي للشعب الصيني (الدورتين) في مارس 2017، أبدت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية وغرفة التجارة للاتحاد الأوروبي في الصين قلقاً من أن خطة "صنع في الصين 2025" التي يبلغ حجم استثماراتها ثلاثمائة مليار دولار أمريكي وتقدم الحكومة بمقتضاها دعماً ضخماً لعشرة قطاعات، ستؤدي إلى خروج المؤسسات الأجنبية من السوق الصينية. فما حقيقة ذلك؟

تهدف هذه الاستراتيجية، التي أطلق عليها اسم "صنع في الصين 2025"، والتي قدّمها رئيس الوزراء الصيني "لي كيانغ"، إلى دفع أجندة التحديث الصناعي في الصين، بما في ذلك استبدال التكنولوجيا الأجنبية بالابتكار الصيني المحلي، ويقوم معهد مركاتور للدراسات الصينية، وهو مؤسسة ألمانية، بتقييم استراتيجية الصين باعتبارها تحدياً ذكياً للاقتصادات الرائدة في العالم.

وفي غضون ذلك، تعتزم الصين إطلاق هذه الاستراتيجية، التي أثارت المخاوف بشأن الحرب التجارية المحتملة بين بكين وواشنطن، حيث أعلن الرئيس دونالد ترامب سابقاً عن خطط لفرض تعريفة بقيمة 60 مليار دولار على واردات السلع والخدمات الصينية، وقال بيتر نافارو، مستشار أعمال في البيت الأبيض، إنه سيتم تطبيق التعريفات الجمركية على المنتجات والسلع الصينية في الأقسام العشرة المحددة في استراتيجية التصنيع الصينية لعام 2025.

فيما يلي بعض النقاط البارزة لهذه الاستراتيجية:

متى تم طرح هذه الاستراتيجية المبتكرة؟

بدأ العمل التنفيذي بهذه الاستراتيجية بعد طرحها من قبل لي كي كيانغ. وفي التقرير السنوي لرئيس الحكومة الصينية لعام 2015 قال: سننفذ استراتيجية الصين لعام 2025، حيث نسعى إلى تطوير التقنيات المحلية، ونسعى إلى استخدام التقنيات الذكية، ونخطط لتعزيز بنيتنا التحتية، ومواصلة التنمية الخضراء، ونسعى بكل طاقاتنا إلى تحويل الصين من دولة منتجة إلى دولة منتجة للجودة.

كيف ستؤثر ضرائب حكومة ترامب على هذه الاستراتيجية؟

على عكس التقدم الحاصل في صناعة التكنولوجيا المتطورة، ما زالت الصين تعتمد على استيراد التكنولوجيا لتحقيق أهدافها الصناعية، ويعتقد المحللون أن إجراءات ترامب الضريبية يمكن أن تضرّ بتنفيذ الاستراتيجية.

10 أجزاء يمكن لهذه الاستراتيجية تغطيتها، فما هي؟

اولاً- الحفاظ على الأمن السيبيري للأجيال القادم من التكنولوجيا.

ثانياً- تفعيل الصناعة الرقمية والروبوتية من أجل تعزيز الإنتاجية الصناعية في الصين، وذلك بسبب ارتفاع تكاليف العمالة.

ثالثاً- تفعيل تصنيع المعدات الفضائية ما يشير إلى تصميم الصين على أن تصبح قوة عالمية في استكشاف الفضاء.

رابعاً- تفعيل صناعة المعدّات البحرية من بوارج وغواصات ومركبات ذات المحركات الفائقة ما يشير إلى أن الصين تخطط للحفاظ على أمنها البحري في المناطق المتنازع عليها في بحر الصين الجنوبي والبحر الشرقي للصين من الغزو الأمريكي.

خامساً- تفعيل صناعة معدات النقل البري كصناعة القطارات ذي سرعة الفائقة، ما يدل على أن الصين تخطط لغزو العالم عن طريق هذه التكنولوجيا.

سادساً- تفعيل صناعة السيارات التي تعمل على الطاقة المتجددة كالطاقة الشمسية، ما يسلط الضوء على الأهداف الرئيسية للصين في استبدال البنزين القديم بالوقود البديل، ما يخرجها من قائمة البلدان التي تستورد النفط.

سابعاً- بناء معدات تزيد من كيفيات محطات الطاقة التي هي جزء من برنامج الصين لتوليد الطاقة النظيفة.

ثامناً- تفعيل صناعة الآلات الزراعية والتي تبين تقدم الصين في إنتاج الجرارات الكبيرة والحصادات المتطورة.

تاسعاً- تفعيل إنتاج مواد جديدة تشمل الجرافين والمواد النانوية.

عاشراً- تفعيل صناعة الأجهزة الصيدلانية الحيوية والأجهزة الطبية ذات الأداء العالي، بما في ذلك تطوير المعدات الطبية والكيميائية.

كيف ستنفذ الصين هذه الخطة؟

ويقول مستشارون اقتصاديون صينيون إن الحكومة الصينية تسعى جاهدة لإنجاح هذا المشروع الكبير رغم الضغوط الأمريكية والأوروبية وذلك عبر استثمارها في مجموعة مشاريع متنوعة، بما في ذلك الإعانات والقروض والسندات، من أجل دعم شركات التكنولوجيا المحلية وتشجيع المزيد من الشركات الصينية على تطوير الأنشطة داخل وخارج الصين.

اذاً، استطاعت الصين خلال العشر سنوات الأخيرة، تحقيق إنجازات وتطورات ملحوظة في العالم، حيث استطاعت عبر قطاعاتها الاقتصادية من التقدم إلى الصفوف الأولى في العالم في مجالات عدة من بينها: السكة الحديدية الفائقة السرعة، والأجهزة المعمارية الهندسية، والاتصالات، والطائرات من دون طيار فحسب، وإنما أيضاً احتلت مكانة رائدة في تلك المجالات، وبفضل هذه الاستراتيجية، من المتوقع، خلال الخمس أو العشر سنوات المقبلة، أن تحقق الصين اختراقات في مجال محركات الطائرات العسكرية والمدنية وطائرات الخطوط الجوية، لكن الطموح الصيني يقف مقابله الحقد والطمع الأمريكي فهل سيكتب لهذه الاستراتيجية النجاح أم إنها ستكون بداية للحرب التجارية بين أمريكا والصين؟

كلمات مفتاحية :

أمريكا الصين صنع في الصين 2025

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون