الوقت- تبنى تنظيم داعش الإرهابي، الجمعة، عملية احتجاز الرهائن جنوبي فرنسا، التي أدّت إلى مقتل اثنين من قوات الأمن الفرنسية.
وأفادت وسائل إعلام فرنسية بأن تنظيم داعش الإرهابي أعلن في بيان نشرته مواقع موالية لـ"الإرهابيين" بعد مقتل المهاجم، مسؤوليته عن الاعتداءات في بلدة تريب.
إلى ذلك، كشف محققون فرنسيون، أن "محتجز الرهائن جنوبي البلاد مغربي الجنسية"، مؤكدين أن "الأجهزة الأمنية اشتبهت سابقاً في أنه متطرف".
وقالت وزارة الداخلية الفرنسية، بحسب "سكاي نيوز عربية" إن عملية إطلاق النار واحتجاز الرهائن جنوبي فرنسا أسفرت عن مقتل اثنين وجرح ثلاثة أحدهم بحالة خطيرة.
يذكر أن شخصين قُتلا وأصيب ثلاثة أحدهم حالته خطرة، اليوم الجمعة، جراء عملية إطلاق نار واحتجاز رهائن في بلدة تريب جنوبي فرنسا، قبل أن تعلن وزارة الداخلية الفرنسية مقتل منفذ العملية.