موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

الزواج يقلّل من خطر وفاة مرضى القلب

الجمعة 16 ذی‌الحجه 1438
الزواج يقلّل من خطر وفاة مرضى القلب

مواضيع ذات صلة

في أسباب تأخر الزواج

دراسة أمريكية: الاكتئاب يضاعف خطر وفاة مرضى القلب

الوقت- لطالما دعانا الدين إلى الزواج لما في ذلك من إستقرار نفسي وصحيّ وسكينة لكلا الطرفين، هذا ناهيكم عن السعادة التي ندخلها إلى قلوب أهلنا عند رؤيتنا نتزوج ونستقر، ويبدو أن العلم أيضاً يؤيّد فكرة الزواج لما في ذلك من مصلحة صحيّة لجسم الإنسان.

إذ كشفت دراسة علمية جديدة مبنيّة على عدد من الأبحاث أن الزواج يساهم بشكل مباشر في إنخفاض معدلات الوفاة جرّاء أمراض القلب بأنواعها.

وبيّنت الدراسة أن "فرصة المتزوجين المصابين بأزمة قلبية للبقاء على قيد الحياة، تزيد بنسبة 14% عنها لدى العزاب، ويعود هذا على الأرجح إلى أنّ الأزواج يعيشون نمط حياة صحي"، مشيرةً إلى أنّ "نمط الحياة الصحي قد يتمثّل في اعتماد أحد الزوجين على الآخر لتذكيره بمواعيد الدواء ومساعدته عموماً في التعامل مع المرض".

وعن هذه الدراسة أوضح "بول كارتر" الرئيس والمشرف على هذه الدراسة وهو من جامعة أستون في برمنغهام، قائلاً: "من المرجح أن يقدّم وجود الزوجين في المنزل، الدعم العاطفي والجسدي على عدد من المستويات."

وتابع موضحاً: "طبيعة العلاقة الزوجية مهمّة، وهناك الكثير من الأدلة على أنّ أحداث الحياة المجهدة، مثل ​الطلاق​، ترتبط بأمراض القلب، فقد وجدنا أنّ معدّلات البقاء على قيد الحياة للمرضى المطلقين الّذين يعانون من إرتفاع ​ضغط الدم​ أو ​نوبة قلبية​ سابقة، كانت أقلّ من المرضى المتزوجين الّذين يعانون من نفس الحالة".

وفي السياق نفسه لاحظ "نيكولاس غولوب" وهو باحث في مجال الطب في جامعة إيست أنجليا، أثراً مباشراً على الوقت الذي يقضيه الناس في التعافي من الأمراض في المستشفى. وعن هذا الموضوع قال: "الأشخاص الذين تزوّجوا أو يعيشون مع شريك حياتهم ظلّوا في المستشفى لمتوسط بلغ ستة أيام فقط بعد أن أصيبوا بأزمة قلبية، أي أقل بيومين من مريض عازب أو وحيد، فيما بقي المرضى المطلقين في المستشفى لمدة سبعة أيام كمعدل وسطي."

وتابع: "يبدو أن هناك شيئاً يدور حول الطلاق والظروف المحيطة والضغوط التي لها تأثير سلبي على زيادة إحتمال الوفاة أو البقاء مدة اطول للتعافي والشفاء من الأزمات القلبية".

وعن دراسة مكمّلة قال "راهول بوتلوري" مؤسس وحدة دراسة أكالم (ACALM) التي قامت بالدراسة في جامعة أستون: "النتائج علّمت الأطباء الذين يعالجون ويعيدون تأهيل المرضى المصابين بأمراض خطيرة دروساً مهمة.

وأوضح: "ليس من الضروري أن يتزوج الناس بعد كل أزمة قلبية، ولكن قد تكون هذه النتائج مفيدة في  تحسين طرق جديدة لإعادة تأهيل المرضى بعد النوبات القلبية، يشمل مشاركة جماعية، أو العلاج جماعي أو بضرورة ضمان أن الناس ليسوا وحدهم أثناء تعافيهم من المرض".

في حين تشير الدراسة إلى أنه عندما يؤخذ العمر والجنس في عين الإعتبار، يظهر أن المطلقين هم الأكثر عرضة للموت بعد أي نوبة قلبية، فيما كانت النسبة أقل بقليل (أقل بـ 3%) بالنسبة لأولئك العازبين أو أولئك المنفصلين.

وأخيراً قال "مايك كنابتون" المدير الطبي المساعد في مؤسسة القلب البريطانية: "يمكن أن يكون للنوبة القلبية آثار جسدية ونفسية مدمرة، ومعظمها مخفي عن العالم الخارجي. وتشير نتائج هذه الدراسة إلى أن الدعم الذي يقدمه الزوج يمكن أن يكون له تأثير مفيد على الناجين من الأزمة القلبية، وربما يساعد على تقليل تأثير حدوث نوبات قلبية ".

وختم قائلاً: "عندما يكون لديك نوبة قلبية، سواء كنت متزوجا أم لا، فمن المهم أن تتذكر أنك لست وحدك. إن التسجيل في دورة إعادة التأهيل القلبي، على سبيل المثال، سوف يساعدك على التعافي جسدياً ونفسياً، ويساعدك أيضا على مقابلة الأشخاص الذين لديهم تجارب مماثلة، والذين يعرفون ما كنت تمر به لذا إلجأ لهكذا مساعدات علاج جماعية فهي حتماً مفيدة".

كلمات مفتاحية :

الزواج أمراض القلب نسبة وفاة مرضى القلب

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون