موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

ألمانيا تحظر مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين.. عن أي حرية وعن أي ديمقراطية تتحدثون؟!

الأربعاء 26 ربيع الاول 1445
ألمانيا تحظر مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين.. عن أي حرية وعن أي ديمقراطية تتحدثون؟!

الوقت- أعرب عمدة العاصمة الألمانية برلين كاي ويغنر عن تأييده لحظر مظاهرة مؤيدة للفلسطينيين مزمع تنظيمها اليوم الأربعاء.

وفي أعقاب جلسة لحكومة ولاية برلين، قال ويغنر المنتمي إلى الحزب المسيحي الديمقراطي، الثلاثاء إن السلطة المعنية بالتجمعات تراجع بدقة للغاية ما إذا كان من الممكن حظر الفعالية المقرر أن تقام بعد مضي أربعة أيام على بدء الهجوم الكبير لحركة حماس على "إسرائيل" يوم السبت الماضي.

وقال ويغنر:” إذا سألتموني، فأنا أرغب في هذا بشدة” معربا عن تخوفه من أن يحدث في مثل هذه المظاهرة “أشياء لا نريد نحن جميعا أن نراها في شوارع برلين”.

ويرى ويغنر أنه لا ينبغي تكرار مظاهر التعاطف والاحتفال العلنية بهجوم حماس على غرار ما حدث في حي نويكولن في برلين مطلع الأسبوع الجاري، وقال إنه لن يتم التسامح مع الاحتفال بالإرهاب والقتل واحتجاز الرهائن، وقال:” لا مكان في برلين لمعاداة السامية وكراهية إسرائيل” مشيرا إلى أنه ستتم ملاحقة الجرائم وأن الشرطة والجهاز القضائي مستعدان جيدا.

وتابع ويغنر:” لسنا في حاجة إلى صب المزيد من الزيت على النار، كما أننا لسنا في حاجة إلى التقليل من شأن الأمر والفهم الخاطئ لدعم الإرهاب”.

وأكد ويغنر أن أقلية صغيرة هي التي تفاعلت مع “إرهاب حماس” بإظهار المعاداة للسامية وكراهية "إسرائيل"، وأردف: ” لدينا الكثير من الناس من ذوي الأصول العربية في مدينتنا الذين يساورهم القدر نفسه بالضبط من القلق حيال الصور التي ترد من إسرائيل حاليا”.

وصرح ويغنر بأن الأجهزة الأمنية في برلين ستفعل كل ما بوسعها من أجل حماية اليهود والمؤسسات اليهودية، وقال إن العديد من الآباء يخافون حاليا من إرسال أطفالهم إلى المدرسة، واستطرد ويغنر أن حكومة الولاية تتتبع كل المدارس بطلابها “المتنوعين”، وقال:” سنفعل كل ما يلزم من أجل ضمان السلم المدرسي في مدينتنا”.

كما بدأت ألمانيا تشديد الإجراءات الأمنية حول المعابد والمدارس والمعالم الأثرية اليهودية في البلاد، وجاءت هذه الخطوة بعد ساعات من احتفالات قام بها بعض أنصار الفلسطينيين في شوارع برلين تعبيرا عن فرحتهم بالهجوم المفاجئ الذي شنته حماس ضد "إسرائيل". 

وقالت وزيرة الداخلية الألمانية نانسي فيزر لصحيفة بيلد "في برلين تم تعزيز حماية الشرطة على الفور، إن الحكومة الفيدرالية والأقاليم تنسق أعمالها بشكل وثيق"، وأضافت إن السلطات الألمانية تراقب عن كثب أي "مؤيدين محتملين لحماس".

ونشرت شرطة برلين صورا على وسائل التواصل الاجتماعي تظهر "أشخاصا يحتفلون بالهجمات على "إسرائيل" من خلال توزيع المعجنات" في سونينالي، الشارع الرئيسي في منطقة نويكولن بالمدينة، وعمدت الشرطة في بعض الحالات إلى التحقق من الهويات.

ونشر الحساب الألماني لشبكة "صامدون" للدفاع عن الأسرى الفلسطينيين صورا لتوزيع معجنات في شوارع برلين ورسالة تحتفل بـ"مقاومة الشعب الفلسطيني".

وندد مارتن هيكل، عمدة منطقة نيوكولين، بـ"تمجيد رهيب لحرب رهيبة"، في تصريحات لتلفزيون "فيلت"، ودعا الحكومة إلى حظر "الدعاية الإرهابية المثيرة للاشمئزاز" من جانب "صامدون".

وفي وقت لاحق السبت، أضيئت بوابة براندنبورغ الشهيرة في برلين، وهي رمز لألمانيا الموحدة، بألوان العلم الإسرائيلي، وكتب المستشار أولاف شولتس على منصة إكس "تضامنا مع إسرائيل"، ورد السفير الإسرائيلي على المنصة نفسها، وشكره على "هذا الرمز الجميل".

إجراءات صارمة ضد الفلسطينيين

أعلنت وزيرة الداخلية الألمانية نانسي فيزر عن إجراءات صارمة ضد المتعاطفين مع حركة حماس ومؤيديها في ألمانيا، وذلك في أعقاب هجوم الحركة على بلدات إسرائيلية من قطاع غزة.

وقالت الوزيرة لصحف مجموعة فونكه الإعلامية في تصريحات نشرت في وقت متأخر مساء الثلاثاء: "نحن نستخدم كل وسائل الاستخبارات والشرطة لاتخاذ إجراءات ضد مؤيدي حماس".

وأضافت: "سلطاتنا الأمنية تستهدف المشهد الإسلامي بشكل أوثق من أجل تحديد ردود الفعل على إرهاب حماس على الفور ومنع أي دعم، وهذا ينطبق أيضا على جمع التبرعات لحماس"، ودعت فيزر السلطات الألمانية إلى التدخل باستمرار ضد المظاهرات والتجمعات التي تحتفل بأعمال حماس.

وقالت: "يجب استخدام جميع الأدوات بموجب قانون التجمعات لمنع مظاهرات التضامن مع حماس في أقرب وقت ممكن".

وأضافت: "يجب استخدام جميع إمكانيات الشرطة للتدخل بقسوة وفي أقرب وقت ممكن إذا تم تمجيد إرهاب حماس، ويجب استخدام جميع الإمكانيات بموجب قانون الإقامة لترحيل المجرمين من المشهد الإسلامي إذا لم يكن لديهم جواز سفر ألماني".

ألمانيا والكيان الإسرائيلي والمصالح المشتركة

استغرق الأمر وقتاً طويلاً جداً حتى أقامت "إسرائيل" وألمانيا علاقات دبلوماسية رسمية، حيث كانت هناك في "إسرائيل" تحفظات كثيرة على إقامة علاقات مع “بلد الجناة” (في إشارة إلى فترة حكم النازيين و”الهولوكوست”)، لكن مع مرور الوقت أصبحت هناك علاقات وثيقة جداً بين "إسرائيل" وألمانيا في مختلف المجالات الاقتصادية والسياسية والثقافية.

الاستراتيجية الألمانية : يتم تأطير التأكيد على المسؤولية عن أمن "إسرائيل" بشكل متزايد من حيث الحاجة إلى توفير “ملاذ آمن” لليهود الإسرائيليين، يؤكد ذلك خطاب المستشارة ميركل أمام الكنيست عام 2008 حيث أعلنت أن أمن "إسرائيل" جزء لا يتجزأ من سبب وجود ألمانيا، وبالمثل، فإن وزارة الخارجية الألمانية، وكذلك مقترحات استراتيجية الجيش الألماني لعام 2016 ، الإشارة إلى “المسؤولية الخاصة” لحماية “أمن إسرائيل” و “الحق في الوجود” كأولويات استراتيجية للسياسة الخارجية والأمنية الألمانية.

استمرت شحنات الأسلحة الألمانية إلى "إسرائيل" مع تسليم غواصات من طراز دولفين، يعتقد أنها مزودة برؤوس حربية نووية في "إسرائيل".

بشكل عام، أثبت البرنامج أنه مفيد لصناعة بناء السفن الألمانية، حيث عوضت "إسرائيل" التكاليف بالإيرادات المكتسبة من المشتريات الألمانية من المعدات الإسرائيلية عالية التقنية، مثل الطائرات دون طيار وغيرها مما تسمى التكنولوجيا الأمنية. 

كانت ألمانيا واحدة في العقد الماضي، من أكبر مستوردي هذه المعدات الإسرائيلية، في المرتبة الثانية بعد الولايات، وفقاً لتقرير تصدير الأسلحة نصف السنوي للحكومة، يستخدم الجيش الإسرائيلي على نطاق واسع التكنولوجيا “ذات الاستخدام المزدوج” من ألمانيا، مثل محركات الدبابات، وأجهزة الملاحة المساعدة، وأجهزة استشعار الأشعة تحت الحمراء، ويشارك مصنعو الأسلحة من كلا البلدين حالياً في التطوير المشترك لأنظمة أسلحة جديدة والعلاقات على مستوى المجتمع المدني قوية بالقدر نفسه.

مجموعة الصداقة البرلمانية الألمانية الإسرائيلية هي ثاني أكبر مجموعة في البوندستاغ بينما تحافظ النقابات العمالية الألمانية، وكذلك الجمعيات الكنسية والثقافية، على روابط واسعة مع نظيراتها الإسرائيلية، وفي تطور مثير للاهتمام، اتخذ حوالي ثلاثين ألف إسرائيلي – معظمهم من الشباب من المهنيين الأشكناز من الطبقة الوسطى – من برلين موطنا لهم في السنوات الأخيرة.

موقف ألمانيا من إقامة الدولة الفلسطينية

يتصف الموقف الألماني بالتعقيد والحساسية بالنسبة للصراع الإسرائيلي الفلسطيني، تعقيدات الموقف الألماني تتمثل بعدّة زوايا أولها أن ألمانيا لديها نظرة انتقادية لسياسة الاستيطان الإسرائيلية، ولديها أيضا قلق من أوضاع حقوق الانسان في "إسرائيل".

كما أن ألمانيا أيضاً هي أكبر دولة في الاتحاد الأوروبي، الذي يدعم بدوره الفلسطينيين سياسياً واقتصادياً، ومن زاوية أخرى “فإن ألمانيا تعتبر أهم شريك لـ"إسرائيل"، بعد الولايات المتحدة، ولأسباب تاريخية هناك دعم ألماني لـ"إسرائيل".

وفقاً لوزارة الخارجية الألمانية، تشكل الجهود المبذولة من أجل التوصل إلى سلام عادل ودائم في منطقة الشرق الأوسط أحد المحاور الرئيسية في السياسة الألمانية الخارجية، ويعتبر بناء دولة فلسطينية ديمقراطية ومتصلة وقادرة على الحياة أمر جوهري لإحلال السلام طويل الأمد في منطقة الشرق الأوسط، فحل مستدام للصراع الإسرائيلي – الفلسطيني يتواءم وتصور ألمانيا وشركائها يمكن الوصول إليه فقط من خلال مفاوضات تقود إلى حل على أساس دولتين: دولة "إسرائيل" ودولة فلسطينية ديمقراطية وقابلة للحياة تعيشن في أمن وسلام إلى جانب بعضهما البعض.

يتضح موقف ألمانيا من الاعتراف بالدولة الفلسطينية من خلال تصريح المستشار الألماني، أولاف شولتز عقب اجتماع مع الرئيس الفلسطيني في برلين في 17 أغسطس 2022 من أنه يرى أن الوقت ليس مناسباً للاعتراف بدولة فلسطينية، داعيًا إلى حل تفاوضي بين "إسرائيل" والفلسطينيين، قبل تغيير الوضع الحالي لفلسطين كدولة مراقب في الأمم المتحدة.

وقال شولتز: “هذا ليس الوقت المناسب لتغيير هذا الوضع، يجب أن تستند الخطوات الأخرى إلى حل تفاوضي مع إسرائيل”.

الموقف الألماني الذي عبر عنه شولتز يبدو متناسقًا مع الموقف الأمريكي، الذي عبر عنه الرئيس جو بايدن بقوله إن خيار حل الدولتين هدف بعيد جداً، وكان قد عارضت ألمانيا إلى جانب الولايات المتحدة والمملكة المتحدة مشروع قرار تبنته الجمعية العامة للأمم المتحدة بأغلبيه (87) صوتاً في 31 ديسمبر 2022 يطالب محكمة العدل الدولية إبداء “رأي استشاري” في مسألة الاحتلال الإسرائيلي لأراض فلسطينية، وتحديد “العواقب القانونية لانتهاك "إسرائيل" المستمر لحق الشعب الفلسطيني في تقرير المصير” إضافة إلى إجراءاتها “لتغيير التركيبة الديموغرافية لمدينة القدس وطابعها ووضعها”، واعتماد "إسرائيل" تشريعات وإجراءات تمييزية لتكريس هذه السياسة غداة تولي بنيامين نتانياهو رئاسة حكومة هي الأكثر يمينية بتاريخ الكيان الإسرائيلي.

الكيل بمكيالين في الغرب

من المعلوم أن «حرية الرأي» هي أحد الأعمدة الأساسية للديمقراطية، وهي الحرية التي تحت مظلتها يقنّن انتقاد وسائل الإعلام للسلطات التنفيذية، ويشرّع فضح أشكال الفساد والجرائم التي يسعى الأقوياء سياسيا أو ماليا لمنع كشفها، والتي تضمن للجماعات والأفراد التعبير عن آرائهم التي لا تنسجم، بالضرورة، مع مصالح الحكومة والأمن والقضاء، وما يحصل ضمن القارّة الأوروبية، خصوصا، هو اشتداد قوة الاتجاهات العنصرية وتحوّلها إلى تيارات شعبية وهو ما ينعكس، بالضرورة، في إجراءات الدول وتشريعاتها وقضائها، ولكنّ أسوأ ما في الأمر أن تلك الدول تستخدم شعارات الديمقراطية والحريات والعلمانية ضد الأقليات، وخصوصا المسلمين.

فالسماح بحرق القرآن هو حرية رأي أما التظاهر لأجل دعم القضية الفلسطينية والشعب الفلسطيني المظلوم والمحاصر في قطاع غزة هو جريمة يعاقب عليها القانون! فعن أي حرية وعن أي ديمقراطية تتحدثون؟!

كلمات مفتاحية :

ألمانيا الكيان الإسرائيلي فلسطين حرية الرأي

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون