موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

أكثر من 9300 وحدة استيطانية للاحتلال في عهد ترامب

الخميس 12 جمادي الاول 1438
أكثر من 9300 وحدة استيطانية للاحتلال في عهد ترامب

أكثر من 9300..الأرقام تكشف واقع الاستيطان في عهد ترامب

الوقت- بُعَيد اللقاء المرتقب بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، يبدو أن الكيان الإسرائيلي ينتهر "الفرصة الذهبيّة" للاستيطان الأمر الذي جعل القدس في مهبّ الريح، لاسيّما في ظل تآكل

مواضيع ذات صلة

مجلس الأمن يصوّت على تجميد الاستيطان.. ونتنياهو يستنجد بواشنطن

ترامب يعين سفيراً داعماً للاستيطان في اسرائيل وسيباشر عمله في القدس المحتلة

نتنياهو يجاهر بدعم حكومته اللامحدود للاستيطان

فلسطين المحتلة: الإستيطان الإسرائيلي يسجّل رقماً قياسياً عام 2014

الوقت- بُعَيد اللقاء المرتقب بين الرئيس الأمريكي دونالد ترامب ورئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، يبدو أن الكيان الإسرائيلي ينتهز "الفرصة الذهبيّة" للاستيطان الأمر الذي جعل القدس في مهبّ الريح، لاسيّما في ظل تآكل الضفة الغربية خلال الأيام القليلة الماضية بشكل غير مسبوق.

وعلى الرغم من القرارات الدولية والإدانات المتواصلة لاستمرار الاستيطان الاسرائيلي في الاراضي الفلسطينية إلا أن حكومة الاحتلال تسير في تعنتها وإصرارها وبخطوات متسارعة لسرقة المزيد من الأرض ودعم الاستيطان الذي بات ينتشر في كل مكان في فلسطين في ظل دعم أمريكي واضح يخرقه بيان يتيم كان أضعف من السكوت نفسه!

فوصول ترامب إلى البيت الأبيض، أحيا آمال اليمين الإسرائيلي بتنفيذ مشاريع الاستيطان في الأراضي الفلسطينية، لاسيّما بعد إحاطة نفسه بمستشارين مؤيدين للاستيطان، وقد  قالت منظمة "عير عاميم" (الترجمة بالعربية: مدينة الشعوب) الحقوقية الإسرائيلية:" إحدى النتائج المتوقعة للمواقف الصادرة عن البيت الأبيض بإدارة الرئيس ترامب بشأن الصراع الإسرائيلي-الفلسطيني هي تخفيف زمام القيود التي منعت إلى حد ما الدفع الجامح لمشاريع البناء في القدس". وأضافت:" بهذه الروحية فقد أعلن رئيس الوزراء نتنياهو، أنه يعتزم إزالة القيود على دفع مشاريع البناء في المدينة".

تبييض الاستيطان

لم تقتصر الأفعال الإسرائيلية على عملية الإستيطان الجديدة، بل عمدت السلطة الإسرائيلية إلى تبييض المستوطنات إثر مصادقة الكيان الإسرائيلي على قانون يشرعن سرقة الأراضي الفلسطينية.

ويقود قانون تبييض الاستيطان إلى تسوية الوضع القانوني غير الشرعي لقرابة 4 آلاف وحدة سكنية شيدها مستوطنون على أراض يملكها فلسطينيون، وتتوزع هذه الوحدات على 53 بؤرة استيطانية، وتغطي مساحة 8 آلاف دونم من الملكية الخاصة للفلسطينيين.

وإن كانت المستوطنات بمجملها مخالفة للقانون الدولي؛ إذ تعد عملية نقل السكان إلى الأراضي المحتلة جريمة حرب وفق ميثاق روما، إلاّ أن إسرائيل دأبت على التمييز بين المستوطنات التي شيّدت برعاية حكومية، وبين البؤر العشوائية التي شيدها مستوطنون على أراض تم الاستيلاء عليها من فلسطينيين يحملون وثائق تثبت ملكيتهم.

لكن القانون الجديد يلغي هذا التمييز، ويفتح الباب حرفيا أمام نهب المزيد من الأراضي؛ إذ يحمي الأفراد والمؤسسات التي تلجأ إلى ذلك من أي تبعات قانونية، علاوة على حماية المنازل التي أقيمت على أرض مسروقة ومنع إزالتها أو هدمها، كما يحرم الفلسطينيين من تقديم التماسات أمام المحكمة العليا للمطالبة بإزالة بيوت أقيمت على أراض خاصة بهم، ويحصر قرارات المحكمة بخيارين لا ثالث لهما: إما التعويض المالي أو منح أراض بديلة.

بالأرقام

ولفهم الواقع الجديد، لا بد من الوقوف على بعض التصريحات الإسرائيلية والأمريكية التي تكشف معالم المرحلة الجديدة. ففي حين اعتبر رئيس وزراء الكيان الإسرائيلي بنيامين نتنياهو تولي دونالد ترامب الرئاسة الأمريكية بأنه يشكل "فرصة عظيمة" لکيانه، مهنئاً ترامب في- 20كانون الثاني/يناير عبر حسابه الرسمي على موقع تويتر بعبارة "صديقي"، قدم وزير التعليم الإسرائيلي نفتالي بينيت من حزب البيت اليهودي القومي المتطرف في 22 - كانون الثاني/يناير، أي بعد يومين من تولي ترامب، قدّم مشروع قانون لضم مستوطنة معاليه ادوميم القريبة من القدس، فيما يشكل خطوة تثير جدلا حادا لأنها ستتسبب بقطع الضفة الغربية إلى قسمين وعزل القدس، إلاّ أن نتنياهو قام بتأجيل البحث في الموضوع إلى حين لقائه مع ترامب في منتصف شباط/فبراير الجاري.

بلدية القدس التي أعلنت موافقتها على بناء أكثر من 6000 آلاف وحدة سكنية على ثلاث دفعات، أكد نائب رئيسها مئير ترجمان أن "قواعد اللعبة تغيرت مع وصول دونالد ترامب إلى السلطة. لم تعد أيدينا مقيدة مثلما كانت عليه وقت باراك اوباما".

وقد صادق وزير البناء والإسكان الإسرائيلي، يوآف غالانت، على مخطط لبناء 2086 وحدة استيطانية، ستضاف لمستوطنات عدة بالضفة الغربية المحتلة. وبحسب المخطط، سيتم بناء 689 وحدة استيطانية في مستوطنة "آلفي منشه"، و630 وحدة في مستوطنة "آريه"، وفي مستوطنة "بيتار عيليت" ستبنى 660 وحدة استيطانية، كما ستبنى 99 وحدة في مستوطنة "كرني شومرون".

كذلك، نددت الحكومة الفلسطينية بمصادقة الكيان الإسرائيلي على بناء 1162 وحدة استيطانية وسط الضفة الغربية و181 وحدة استيطانية اخرى شرق القدس وطالبت المجتمع الدولي بـ"تحويل رفضه وإدانته الاستيطان الاسرائيلي إلى فعل حقيقي يجبر حكومة الاحتلال على وقف تصعيدها الشامل الذي يطاول الأراضي الفلسطينية المحتلة كافة وفي مقدمها القدس الشرقية".

وتأتي المصادقات الجديدة، بعد أيام من مصادقة الحكومة الإسرائيلية على بناء أكثر من 6000 وحدة استيطانية، ليصل مجموع ما صودق عليه منذ تولي الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى أكثر من 9300 وحدة استيطانية، معظمها في الضفة الغربية المحتلة.

كلمات مفتاحية :

الكيان الإسرائيلي ترامب الاستيطان القدس الضفة الغربية نتنياهو

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون