الوقت- قال الأخصائي البارز في مركز أبحاث السرطان الروسي إن امريكا تمتلك التكنولوجيا المطلوبة لإلقاء مرض السرطان علی زعماء أمريكا اللاتينية الذین یتبعون سیاسة مستقلة وحرة.
وأکد أخصائي روسي في علم الأورام في مقابلة أجریت معه أن امريكا قد طورت من خلال استخدام تقنیة لازمة، نسخة تنقل مرض السرطان إلی قادة أمیرکا اللاتینیة الذین لا یتصرفون حسب الرغبات الأمیرکیة .
واعتبر عالم الأورام الروسي الظهور الغریب لحالات السرطان بین قادة أمیرکا اللاتینیة بأنه مرتبط بالتقنیات الأمیرکیة وقال: في بعض الحالات یمکن أن یؤدي هذا المرض إلی الموت.
وأول ضحیة لمرض السرطان بین قادة أمیرکا اللاتینیة، کان زعيم الثورة الكوبية "فيدل كاسترو"، وتلاه الزعيم الراحل للثورة البوليفارية في فنزويلا "هوغو شافيز"، ثم الرئیس البرازیلي السابق " لويس إيناسيو لولا دا سيلفا".
ومن بین هؤلاء القادة المصابین بالسرطان، کان «شافيز» الوحید الذي توفي بسبب هذا المرض في 5 من أذار عام 2013.
کما أصیب بهذا المرض کل من «فرناندو لوغو»، «کریستینا فرناندز کرشنر» و«خوان مانويل سانتوس» رؤساء جمهوریات باراغواي والأرجنتين وكولومبيا علی الترتیب.
وهکذا، في 5 من مارس 2013 وبعد ساعات قلیلة من وفات «شافیز»، أعلن الرئیس الفینزویلي الحالي "نيكولاس مادورو" الذي کان نائب القائد الراحل : إن الأعداء قاموا بتسمیمه وإصابته بمرض السرطان .
وإذ أعرب «مادورو» عن أسفه حیال ذلك، شدد علی أن أمیرکا تجرّب هذا النوع من أسالیب القتال البيولوجي والبكتريولوجي منذ 60 عاماً.
وأضاف عالم الأورام الروسي: علی الرغم من وجود الثقة بوجود التقنیات الأمیرکیة لإیجاد ونشر السرطان، إلا أنه لا توجد أدلة ووثائق ضد هذا البلد وهنالك احتمال ضعیف أن یتمکن أحد من تقدیم وثائق بهذا الخصوص.
وختم عالم الأورام الروسي الذي لم یکشف عن اسمه بالقول: إن التعاون والانسجام بین بلدان أمیرکا اللاتینیة جعل امريكا تجد مصالحها معرضة للخطر، ولهذا السبب کثرت في الوقت الحاضر حالات الإصابة بالسرطان بین قادة أمیرکا اللاتینیة .
وأکد أخصائي روسي في علم الأورام في مقابلة أجریت معه أن امريكا قد طورت من خلال استخدام تقنیة لازمة، نسخة تنقل مرض السرطان إلی قادة أمیرکا اللاتینیة الذین لا یتصرفون حسب الرغبات الأمیرکیة .
واعتبر عالم الأورام الروسي الظهور الغریب لحالات السرطان بین قادة أمیرکا اللاتینیة بأنه مرتبط بالتقنیات الأمیرکیة وقال: في بعض الحالات یمکن أن یؤدي هذا المرض إلی الموت.
وأول ضحیة لمرض السرطان بین قادة أمیرکا اللاتینیة، کان زعيم الثورة الكوبية "فيدل كاسترو"، وتلاه الزعيم الراحل للثورة البوليفارية في فنزويلا "هوغو شافيز"، ثم الرئیس البرازیلي السابق " لويس إيناسيو لولا دا سيلفا".
ومن بین هؤلاء القادة المصابین بالسرطان، کان «شافيز» الوحید الذي توفي بسبب هذا المرض في 5 من أذار عام 2013.
کما أصیب بهذا المرض کل من «فرناندو لوغو»، «کریستینا فرناندز کرشنر» و«خوان مانويل سانتوس» رؤساء جمهوریات باراغواي والأرجنتين وكولومبيا علی الترتیب.
وهکذا، في 5 من مارس 2013 وبعد ساعات قلیلة من وفات «شافیز»، أعلن الرئیس الفینزویلي الحالي "نيكولاس مادورو" الذي کان نائب القائد الراحل : إن الأعداء قاموا بتسمیمه وإصابته بمرض السرطان .
وإذ أعرب «مادورو» عن أسفه حیال ذلك، شدد علی أن أمیرکا تجرّب هذا النوع من أسالیب القتال البيولوجي والبكتريولوجي منذ 60 عاماً.
وأضاف عالم الأورام الروسي: علی الرغم من وجود الثقة بوجود التقنیات الأمیرکیة لإیجاد ونشر السرطان، إلا أنه لا توجد أدلة ووثائق ضد هذا البلد وهنالك احتمال ضعیف أن یتمکن أحد من تقدیم وثائق بهذا الخصوص.
وختم عالم الأورام الروسي الذي لم یکشف عن اسمه بالقول: إن التعاون والانسجام بین بلدان أمیرکا اللاتینیة جعل امريكا تجد مصالحها معرضة للخطر، ولهذا السبب کثرت في الوقت الحاضر حالات الإصابة بالسرطان بین قادة أمیرکا اللاتینیة .