الوقت- حققت وحدات حماية الشعب الكردي تقدماً كبيراً في محافظة الحسكة السورية شمال غرب البلاد، حيث أعلنت سيطرتها على مئة قرية في ريف راس العين الغربي وريف تل تمر الجنوبي.
واستمرت الاشتباكاتُ العنيفة حتى ساعات فجر السبت الأولى في محاور سوق الهال والبلدية وفي الجبهة الجنوبية لمدينة عين العرب شمال البلاد، بين مقاتلي وحدات حماية الشعب الكردي وتنظيم "داعش"، بحسب ما أفاد به المرصدُ السوري لحقوق الإنسان.
كذلك دارت اشتباكات متقطعة بين الطرفين في منطقة ساحة آزادي ترافقت مع قصف داعش أماكن محيطة بمخيم للنازحين بالقرب من تل شعير ما أدّى إلى مقتل مواطنين اثنين وإصابة أربعة آخرين.
ميدانياً، دارت اشتباكات بين الجيش السوري ومسلّحين في ريف السلميّة بريف مدينة حماه، أما في حلب فجرت اشتباكات بين الجيش السوري والمسلّحين في أحياء جمعية الزهراء وصلاح الدين والعامرية.
وفي ريف درعا، استهدف الجيش السوري مواقع المسلّحين في عدد من البلدات، كما قصف مقرّات المسلّحين ومواقعهم في مدينتي معرّة النعمان وخان شيخون وسراقب وبلدة كنصفرة والتمانعة بريف إدلب.
إلى ذلك، أضعفت قوات البيشمركة الكردية العراقية الحصار المفروض على مدينة عين العرب (كوباني)، لكنها لم تكسره بعد أسبوع من وصولها محملة بالأسلحة الثقيلة والمقاتلين، في محاولة منها لانقاذ المدينة من تنظيم «الدولة الاسلامية». والخطوط الأمامية في المدينة نفسها لم تتغير كثيراً، حيث ما زال الجزء الشرقي منها تحت سيطرة المسلحين الارهابيين، فيما لا يزال الغرب إلى حد بعيد تحت سيطرة «وحدات حماية الشعب» ومقاتلين متحالفين معها.
واستمرت الاشتباكاتُ العنيفة حتى ساعات فجر السبت الأولى في محاور سوق الهال والبلدية وفي الجبهة الجنوبية لمدينة عين العرب شمال البلاد، بين مقاتلي وحدات حماية الشعب الكردي وتنظيم "داعش"، بحسب ما أفاد به المرصدُ السوري لحقوق الإنسان.
كذلك دارت اشتباكات متقطعة بين الطرفين في منطقة ساحة آزادي ترافقت مع قصف داعش أماكن محيطة بمخيم للنازحين بالقرب من تل شعير ما أدّى إلى مقتل مواطنين اثنين وإصابة أربعة آخرين.
ميدانياً، دارت اشتباكات بين الجيش السوري ومسلّحين في ريف السلميّة بريف مدينة حماه، أما في حلب فجرت اشتباكات بين الجيش السوري والمسلّحين في أحياء جمعية الزهراء وصلاح الدين والعامرية.
وفي ريف درعا، استهدف الجيش السوري مواقع المسلّحين في عدد من البلدات، كما قصف مقرّات المسلّحين ومواقعهم في مدينتي معرّة النعمان وخان شيخون وسراقب وبلدة كنصفرة والتمانعة بريف إدلب.
إلى ذلك، أضعفت قوات البيشمركة الكردية العراقية الحصار المفروض على مدينة عين العرب (كوباني)، لكنها لم تكسره بعد أسبوع من وصولها محملة بالأسلحة الثقيلة والمقاتلين، في محاولة منها لانقاذ المدينة من تنظيم «الدولة الاسلامية». والخطوط الأمامية في المدينة نفسها لم تتغير كثيراً، حيث ما زال الجزء الشرقي منها تحت سيطرة المسلحين الارهابيين، فيما لا يزال الغرب إلى حد بعيد تحت سيطرة «وحدات حماية الشعب» ومقاتلين متحالفين معها.