موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

سياسيون يدعمون تزويد لبنان بالوقود الإيرانيّ.. أين القرار الحكوميّ؟

الأحد 2 محرم 1444
سياسيون يدعمون تزويد لبنان بالوقود الإيرانيّ.. أين القرار الحكوميّ؟

مواضيع ذات صلة

حزب الله نجم المقاومة الساطع في سماء المنطقة

التيار الوطني الحر: القرار السياسي الأميركي هو الذي يمنع وصول الكهرباء والغاز إلى لبنان

الوساطة الأمريكية رمز للرضوخ لقوة حزب الله

الوقت_ عقب تفاقم الأزمة الاقتصادية في لبنان وازدياد معاناة اللبنانيين بشكل عام، لعدم قدرتهم على تأمين مستلزمات معيشتهم حتى وصل الأمر لرغيف خبزهم، أكّد رئيس حزب التوحيد العربي اللبنانيّ أن اقتراح الأمين العام للمقاومة اللبنانيّة السيد حسن نصر الله بتزويد إيران بالوقود "تطور إيجابيّ ويجب تنفيذه"، مشدّداً على أنّ "هذا الاقتراح يجب تنفيذه ويجب أن ينال من يعارضه العار" حسب توصيفه، لاعتبار معارضة هذا الاقتراح تمثل "خيانة للشعب اللبنانيّ"، مرحباً بالنفط الإيرانيّ لأنّ الوقود العراقي ينتهي نهاية شهر آب/ أغسطس القادم.

بالتزامن مع غياب الأيادي التي تمد يدها لمساعدة لبنان للخروج من أزماته المتفاقمة وبالأخص الاقتصاديّة على كل الأصعدة، مع غياب شبه كامل للحلول وفقدان الأمل في الشارع اللبنانيّ نتيجة ارتفاع نسب الفقر والعنف والهجرة، أعلن السيد حسن نصرالله في خطاب ألقاه مؤخراً أنّ النفط ليس مشكلتنا، لكن الحكومة اللبنانية هي المشكلة الرئيسية، قائلاً: "أنا مستعد لاستيراد الوقود مجاناً من إيران بشرط قبول الحكومة اللبنانية بهذا الموضوع"، لكن لا أحد في لبنان يجرؤ على فعل ذلك، لأنه خائف من العقوبات الأمريكية على أسرته.

"اليوم قد تكون الشركات الروسية والإيرانية مستعدة للتعاون مع لبنان، لكن الحكومة لا تملك الشجاعة للقيام بذلك"، هذا ما أشار إليه نصر الله لمحاولة إقناع الحكومة الللبنانيّة المرتهنة للخارج، وخاصة بعد تدهور الأوضاع الاقتصاديّة للبنانيين، ناهيك عن العداوات التي تتربص بلبنان وبالأخص المقاومة، لمحاولة إخضاع هذا البلد والمنطقة، وتغليب لغة المساومة.

وفي ظل العداوات التي تتربص بهذا الشعب وبالمقاومين في لبنان ومحاربتهم بشكل كبير من خلال عملاء الداخل وبلقمة عيشهم، لمحاولة تغيير قرارهم الصائب في لبنان عبرالضغوط والحصار الخانق، أكد "جبران باسيل" رئيس التيار الوطني الحر اللبناني، في إشارة إلى استمرار وتصعيد أزمة المحروقات في هذا البلد وغياب حل أساسي لحلها، فضلاً عن عدم الوفاء بوعود أمريكا في هذا البلد، أنه سيلتقي السيد حسن نصر الله وكذلك وزارة الطاقة لمناقشة استيراد الوقود من إيران، لأن القرار السياسي للولايات المتحدة تسبب رغم توقيع الاتفاق بين لبنان ومصر وسوريا بحرمان لبنان من الحصول على الغاز والكهرباء.

وبعد أن كشفت بعض الدول عن وجهها الحقيقيّ عند الشدائد وحاربت لبنان بمبررات زائفة، بدل أن تسارع في إنقاذ هذا البلد المنهار وشعبه المنهك لقطع العلاقات مع لبنان ولتصفية حسابات سياسية مع حزب الله وإيران، لا بدّ من التذكير بشحنات الوقود التي أرسلت من إيران إلى هذا البلد خلال أزمة الوقود في لبنان، حيث دخلت هذه الشحنات إلى لبنان بتنظيم ودعم من حزب الله، وأخيراً بعد وصول السفن المحملة بالوقود الإيراني إلى بيروت، خلافاً لسنوات طويلة من التخطيط من قبل الولايات المتحدة والكيان الصهيوني وبعض حلفائهم العرب لتدمير المقاومة "حزب الله"، مرة أخرى كان حزب الله منقذًا للشعب اللبناني، لدرجة أن مخالفيه في الداخل لم يستطيعوا انكار ذلك.

للأسف، تسير الحكومة اللبنانيّة كما عهدناها من قبل ضمن خط الاهتمام بمصالحها الضيقة في الخارج على حساب اللبنانين، فبدلاً من الاهتمام بالداخل والوحدة الوطنيّة لتحقيق مبتغاها وأمن شعبها الذي يمكن أن ينفجر ويقلب الطاولة على رؤوسهم في أي لحظة، عولت أكثر من اللازم على الدعم الأمريكيّ والغربيّ وحتى العربيّ غير الموجود أصلاً والدليل تصريحات سابقة قيل فيها: "إنّ لبنان بلد صغير في العالم العربيّ، ونحن نبحث عن الأخ الأكبر من كل الدول العربية ليأتي ليأخذ بيدنا ويخرج لبنان من هذه الفوضى"،  و"لبنان مستقر سيفيد العالم العربي كله"، لكن الحكومة اللبنانية تتناسى غياب الرغبة العربية والغربية في حل المشكلة اللبنانية من الأساس، حيث كانت بعض الدول العربية تثير المشاكل وتفاقمها، والسؤال الذي يطرح نفسه، لماذا وقفت بعض الدول العربيّة النفطيّة عاجزة عن تقديم يد العون للبنان، ما يبرهن على أنّ الحل أولاً وأخيراً ينبع من الداخل بالاستناد إلى القدرات الداخليّة وليس "الاستناد إلى الوهم" أيّ الصدقات والمساعدات التي تقدمها بعض الدول العربيّة لأغراض محددة، وتنقطع بشكل مفاجئ وتحت مبررات كاذبة، لا تغني ولا تسمن من جوع في هذا البلد الذي بات على حافة الغرق.

كلمات مفتاحية :

لبنان وقود إيران

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون