موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
تقارير

روسيا ملتزمة بـ "الاتفاقية العسكرية" مع أرمينيا ... فهل تريد حرباً أم حلّاً سلمياً؟

الأربعاء 18 ربيع الاول 1442
روسيا ملتزمة بـ "الاتفاقية العسكرية" مع أرمينيا ... فهل تريد حرباً أم حلّاً سلمياً؟

الوقت- في حين أن معاهدات وقف إطلاق النار بين جمهورية أذربيجان وأرمينيا في نزاع ناغورنو كاراباخ لم تدم طويلاً وفشلت تباعاً واحدة تلو الأخرى، دعا رئيس وزراء أرمينيا نيكول باشينيان رسمياً يوم السبت في إجراء يمكن اعتباره عملية مخيبة للآمال لمحادثات السلام،  الرئيس الروسي فلاديمير بوتين إلى المساعدة في بدء المشاورات "الضرورية" بشأن المساعدة الأمنية التي يمكن أن تقدمها موسكو إلى يريفان، وجاءت الرسالة بعد أن فشل الجانبان في الاتفاق على وقف جديد لإطلاق النار خلال محادثات يوم الجمعة في جنيف.

وبينما خلفت نيران الصراع أكثر من ألف قتيل، لكن القوى العالمية فشلت حتى الآن في إقناع أي من الجانبين بوقف الحرب.

ويستند طلب يريفان المساعدة من روسيا على العلاقات الوثيقة بين البلدين والاتفاقية الأمنية المشتركة الموقعة بينهما على عدة مراحل.

وفي عام 2010 ، وقعت أرمينيا وروسيا اتفاقية لتمديد الوجود العسكري الروسي في أرمينيا. حيث تم التوقيع على الاتفاقية خلال فترة رئاسة كل من ديمتري ميدفيديف وسيرج سركيسيان في يريفان، وتنص هذه الاتفاقية على تمديد وجود القاعدة العسكرية الروسية في أرمينيا من عام 2020 حتى عام 2044، وبموجب هذا الاتفاق، تعهدت موسكو أيضاً بتزويد يريفان بأسلحة حديثة ومعدات خاصة، وفي الحقيقة يعد اتفاق الدفاع هذا بمثابة تحديث لمعاهدة عام 1995 التي تسمح للقوات البرية والجوية الروسية بالوصول إلى قاعدة في غرب أرمينيا، وتضم القاعدة طائرات مقاتلة من طراز MiG-29  وأنظمة دفاع صاروخي S-300 ، فضلاً عن القوات القتالية الروسية، والتي عززت وجودها العسكري في هذه القاعدة عقب تصاعد التوترات بين روسيا وحلف شمال الأطلسي بشأن أزمتي القرم وسوريا.

لكن منذ بداية توقيع هذه الاتفاقية وحتى الآن، عندما أعيد فتح أزمة ناغورنو كاراباخ، كان السؤال دائماً فيما إذا كان بإمكان أرمينيا التقدم بطلب للحصول على دعم عسكري من موسكو في الصراع مع أذربيجان بموجب هذه الاتفاقية الأمنية.

عند إبرام هذا الاتفاق، تم وضع تفسيرات مختلفة لمحتوى هذه الاتفاقية، على سبيل المثال في ذلك الوقت قال إدوارد شارمازانوف، المتحدث باسم الحزب الحاكم في أرمينيا، إن المعاهدة الجديدة لن تحمي حدود أرمينيا فحسب، بل ستقوم أيضاً باستبعاد احتمال أن تحاول أذربيجان المجاورة حل نزاع ناغورني كاراباخ بالقوة.

لكن لا يؤمن الجميع بذلك، حيث يعتقد المحللون أن المعاهدة التي تم تمديدها تشير فقط إلى الدفاع عن أرمينيا، في حين أن ناغورنو كاراباخ الجبلية تعد جزءاً قانونياً من أذربيجان، لذا فهي غير مشمولة في المعاهدة، ومن ناحية أخرى، فإن أي نزاع هو في الأساس في ناغورنو كاراباخ وليس في أرمينيا.

وفي الواقع، مع هذا الاتفاق فإن روسيا بالنظر إلى قواعدها في المناطق المنفصلة عن جورجيا في أوسيتيا الجنوبية وأبخازيا، تهدف إلى تعزيز وجودها العسكري على حدود تركيا العضو في حلف الناتو، وليس لتشكل تحالفاً لمواجهة أذربيجان، التي تتمتع أيضاً بعلاقات جيدة مع موسكو.

وفي غضون ذلك، قال جيرارد ليبارديان مستشار الأمن القومي السابق لأرمينيا، إنه في زمن توقيع الاتفاقية العسكرية: "هذه الوثيقة لا تلزم روسيا بمساعدة أرمينيا وتترك خيار التدخل لتقديرات روسيا".

تحتوي معاهدة عام 1995 على بند تم الإبقاء عليه أيضاً في المعاهدة الجديدة، وفقاً لهذا البند، لن تساعد روسيا أرمينيا تلقائياً إذا ما حصل نزاع عسكري على الحدود الأرمينية.

يجعل هذا البند التدخل العسكري مشروطاً بشكل مباشر بمفاوضات بين الجانبين واتخاذ موسكو لقرار بشأن المشاركة في الحرب أم لا، ويبدو أن القضية يوم أمس كانت بمثابة المطالبة من بوتين ببدء المفاوضات فوراً وفقاً لبنود هذا البند من الاتفاقية.

وفي هذا الصدد جددت موسكو، التي كانت قد ذكرت سابقاً أن اتفاقها الدفاعي مع أرمينيا لا يمكن أن يمتد ليشمل نزاع ناغورنو كاراباخ، موقفها مؤخراً.

ورداً على إحجام موسكو عن التدخل عسكرياً في أزمة ناغورنو كاراباخ لمصلحة أرمينيا، صرح المتحدث باسم الرئاسة الروسية ديمتري بيسكوف الشهر الماضي بتاريخ (8 أكتوبر 2020) صراحةً بأن التزامات منظمة معاهدة الأمن الجماعي (CSTO) في منطقة ناغورنو كاراباخ لن يتم تنفيذها.

ورداً على سؤال حول إمكانية إرسال روسيا قوات إلى منطقة ناغورنو كاراباخ، قال بيسكوف: "إذا ما تم الاعتداء على دولة عضو في منظمة معاهدة الأمن الجماعي، ففي هذه الحالة فإن الدول الأعضاء في المعاهدة يتوجب عليها التزام بالدفاع عن هذه الدولة".

منظمة معاهدة الأمن الجماعي CSTO  هي تحالف عسكري تقوده روسيا وتشكلت في عام 2002 من قبل ست دول سوفيتية سابقة: روسيا وأرمينيا وكازاخستان وقيرغيزستان وطاجيكستان وأوزبكستان.

لكن وزارة الخارجية الروسية أعلنت يوم السبت الماضي أنها ستقدم المساعدة "الضرورية" ليريفان في صراعها مع أذربيجان إذا اندلعت الحرب على الأراضي الأرمينية بناءً على طلب حليفتها.

وقالت وزارة الخارجية الروسية إن "روسيا ستقدم كل المساعدة اللازمة ليريفان في حالة نشوب صراع مباشر على الأراضي الأرمنية".

وهو موقف يعكس بشكل أكبر رغبة روسيا في إنهاء الصراع والنزاع من أجل البدء بمفاوضات جديدة، حيث دعت وزارة الخارجية الروسية في بيان يوم أمس مرة أخرى الأطراف إلى وقف إطلاق النار على الفور واستئناف المحادثات "الجوهرية".

ويبدو أن روسيا لا ترسل سوى عدداً من القوات إلى قاعدة عسكرية أخرى على الأراضي الأرمينية في غيومري (Gyumri)، ثاني أكبر مدينة في أرمينيا بالقرب من الحدود التركية، لتعزيز حماية الحدود أو لمساعدة النازحين.

كلمات مفتاحية :

روسيا ارمينيا أزمة قره باغ

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون