موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

انسحاب الكيان الصهيوني من اليونسكو.. الأسباب والأهداف

الإثنين 6 ربيع الثاني 1439
انسحاب الكيان الصهيوني من اليونسكو.. الأسباب والأهداف

المراقبون: انسحاب إسرائيل من اليونسكو ابتزاز وقح للمنظمة

يؤكد المراقبون بأن انسحاب إسرائيل من اليونسكو يهدف إلى ابتزاز المنظمة، معربين في الوقت ذاته عن اعتقادهم بأن هذا القرار لن يؤثر على الوضع في القدس لأن كيان الاحتلال لا يعترف أساساً بالقرارات الدولية.

مواضيع ذات صلة

تزامناً مع قرار الامم المتحدة، "إسرائيل" تعتزم الانسحاب من اليونسكو

"الخليل"على لائحة التراث العالمي والكيان الاسرائيلي يهاجم قرارات اليونسكو

اليونيسكو تدرج مدينة الخليل والحرم الابراهيمي ضمن قائمة التراث العالمي

الوقت - قبل أيام وعلى غرار القرار الأمريكي أعلن الكيان الصهيوني نيته الانسحاب من منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو).

وقالت صحيفة يديعوت أحرونوت: إن رئيس الوزراء الإسرائيلي "بنيامين نتنياهو" أوعز إلى الخارجية الإسرائيلية ومندوب كيان الاحتلال في اليونسكو "كارمل شاما هاكوهين" بالاستعداد للانسحاب من المنظمة بشكل رسمي بعد عطلة عيد الميلاد (الكريسماس).

وجاءت الخطوة الإسرائيلية بعد يوم واحد من تصويت الجمعية العامة للأمم المتحدة بأغلبية ثلثي الأصوات لصالح قرار يرفض تغيير الوضع القانوني للقدس، ويندد بالقرار الأمريكي اعتبار المدينة المحتلة عاصمة لـ"إسرائيل".

كما جاء قرار نتنياهو عقب اعتماد المجلس التنفيذي لليونسكو قرار "فلسطين المحتلة" الذي نص على "وجوب التزام إسرائيل بصون سلامة المسجد الأقصى وأصالته وتراثه الثقافي وفقاً للوضع التاريخي، وبوصفه موقعاً إسلامياً مقدساً مخصصاً للعبادة".

والسؤال المطروح ما هي الدوافع الحقيقية لانسحاب إسرائيل من اليونسكو، وما هي الأهداف التي تتوخاها تل أبيب من وراء هذه الخطوة؟

الأسباب أو الدوافع:

 - قرارات اليونسكو الحازمة تجاه الكيان الصهيوني، خصوصا بعد اعترافها رسمياً بفلسطين باعتبارها عضو في المنظمة منذ نحو خمس سنوات. فقد أثار هذا الإجراء غضب كيان الاحتلال لأنه يدرك تماماً أنه سيمهد الأرضية للاعتراف بفلسطين في كافة المنظمات والهيئات الدولية الأخرى وفي مقدمتها المنظمات التابعة للأمم المتحدة.

 - قبل نحو عام أصدرت اليونسكو بياناً أكدت فيه أن فلسطين هي دولة محتلة، وإسرائيل هي كيان غاصب للأراضي الفلسطينية.

 - أكدت المنظمة في تشرين الثاني (نوفمبر) 2016 بأن المسجد الأقصى تراث إسلامي خالص لا علاقة لليهود به. كما أدانت أعمال الحفر التي تقوم بها سلطات الاحتلال الإسرائيلي، ويستهدف جانباً منها المسجد الأقصى.

-  رفضت اليونسكو الإجراءات الإسرائيلية التي تهدف إلى تغيير المعالم التاريخية للقدس المحتلة، واصفة القرارات التي اتخذتها تل أبيب في هذا المجال بأنها لاقيمة لها باعتبارها صادرة عن سلطة احتلال.

أهداف الكيان الصهيوني من الانسحاب من اليونسكو:

 - تسعى تل أبيب لمواصلة إجراءاتها في تغيير المعالم التاريخية للقدس، ومن الطبيعي أن قرارات اليونسكو تتعارض مع رغبة كيان الاحتلال في هذا المجال، ولهذا تعتقد إسرائيل بأن خروجها من المنظمة سيتيح لها المجال لتنفيذ سياساتها التوسعية الهادفة إلى تغيير الحقائق المتعلقة بالأراضي المحتلة ومن بينها مدينة القدس.

-  أكدت اليونسكو في وقت سابق أنها لا تستطيع السيطرة على الأماكن الأثرية بشكل كامل في الأراضي المحتلة، فالحفريات التي ينهبها الاحتلال تكون بعيدة عن سيطرتها بسبب أنها من الممكن أن تتواجد في وحدات عسكرية تابعة لجيش الاحتلال. وهذا يعني أن إسرائيل تدرك بأن الوضع القائم في القدس لن يتغير سواء انسحبت أو لم تنسحب من اليونسكو، لأن المنظمة ليست لديها رقابة على ما يقوم به الاحتلال، بالإضافة إلى أن تل أبيب لا تعترف أساساً بالقرارات الدولية الخاصة بالأراضي المحتلة.

من خلال هذه المعطيات وغيرها ندرك تماماً لماذا قررت دويلة الاحتلال الانسحاب من اليونسكو، وكذلك حليفتها أمريكا التي أوقفت دعمها المالي وانسحبت كلياً من المنظمة، لتثبت أنها إسرائيلية أكثر من الإسرائيليين أنفسهم، بحجة أن اليونسكو يجب أن تبقى بعيدة عن التسييس وتركز جهودها على الأمور الثقافية والتراثية والعلمية والتربوية فقط، في تلميح لمعارضتها قرار نفي أي صلة لإسرائيل واليهود بالمدينة المقدسة ومساجدها وكنائسهاـ

والسؤال المطروح: كيف يمكن عزل الثقافة والتعليم عن السياسة في أراضي محتلة تتعرض فيها المدارس والمساجد للقصف والتدمير، مثلما حصل في قطاع غزة جراء العدوان الإسرائيلي في الأعوام 2008 و2012 و2014؟

وقرار الانسحاب الإسرائيلي عن اليونسكو ليس غريباً خصوصاً في ظل الإدارة الأمريكية التي يتزعمها الرئيس "دونالد ترامب" الذي أظهر كراهية وعنصرية ضد المسلمين، وانحياز بالكامل للكيان الصهيوني في الكثير من قراراته وآخرها إعلان القدس عاصمة لإسرائيل والطلب من الخارجية الأمريكية الإعداد لنقل سفارة واشنطن من تل أبيب إلى المدينة المحتلة.

ويعتقد المراقبون أن انسحاب أمريكا من اليونسكو جاء لتحقيق هدفين؛ الأول: رغبة واشنطن في وضع حد لديونها المتراكمة تجاه المنظمة نتيجة التوقف عن دفع مستحقاتها منذ 2011، أي منذ انضمام فلسطين للمنظمة، ما أدى إلى تراكم الديون الأمريكية إلى حوالي نصف مليون دولار شهرياً، والثاني: الاحتجاج ضد قرارات اليونسكو تجاه "تل أبيب".

وكان الكيان الإسرائيلي قد خفّض في يوليو/تموز الماضي، دعمه لليونسكو بسبب قرارها إدراج البلدة القديمة في مدينة الخليل الفلسطينية والحرم الإبراهيمي الشريف على لائحة التراث العالمي المهدد بالخطر.

لكن هذا الابتزاز الوقح لليونسكو، لن يبرئ إسرائيل من جرائم الحرب، وممارساتها العنصرية في الأراضي المحتلة، كما يفضح الوجه الأمريكي العنصري المنحاز للاحتلال وجرائمه في تهويد المدينة المقدسة، ومحاولة تدمير مدارسها ومساجدها وكل ما له صلة بالثقافة والتاريخ الإسلامي.

 

كلمات مفتاحية :

الكيان الإسرائيلي بنيامين نتنياهو اليونسكو كارمل شاما هاكوهين أمريكا دونالد ترامب القدس المحتلة الأمم المتحدة الخليل الحرم الإبراهيمي

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون