موقع الوقت التحليلي الإخباري | Alwaght Website

إخترنا لكم

أخبار

الأكثر قراءة

اليوم الأسبوع الشهر

ملفات

النظام الأمني للخليج الفارسي

النظام الأمني للخليج الفارسي

undefined
مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

مسار المفاوضات الفلسطينية الإسرائيلية

undefined
العدوان السعودي على اليمن

العدوان السعودي على اليمن

undefined
صفقة القرن

صفقة القرن

undefined
الخلافات التركية - الأمريكية

الخلافات التركية - الأمريكية

undefined
یوم القدس العالمی

یوم القدس العالمی

ادعو جمیع مسلمی العالم الی اعتبار اخر جمعة من شهر رمضان المبارک التی هی من ایام القدر ویمکن ان تکون حاسمة فی تعیین مصیر الشعب الفلسطینی یوماً للقدس، وان یعلنوا من خلال مراسم الاتحاد العالمی للمسلمین دفاعهم عن الحقوق القانونیة للشعب الفلسطینی المسلم
العلویون

العلویون

الطائفة العلویة، هی من الطوائف الإسلامیة التی قلَّ الحدیث عنها. وقد لاقت هذه الطائفة وعلی مرِّ التاریخ، الکثیر من الإضطهاد والحرمان، وهو ما لم تُلاقه طائفة أخری أبداً. حتی أدی هذا الإضطهاد إلی فصلهم عن المرجعیات الإسلامیة الأخری. ولذلک نحاول فی هذا المقال تسلیط الضوء علی نشأة الطائفة وکیفیة تأسیسها، الی جانب الإضاءة علی بعض أصولها الفکریة.
المسيحيون في سوريا

المسيحيون في سوريا

undefined
الدروز

الدروز

الدروز أو الموحدون الدروز، إحدی الطوائف الإسلامیة التی تأسست فی مصر عام 1021 وانتقلت إلی بلاد الشام (سوریا-لبنان-فلسطین المحتلة) فی مرحلة لاحقة.
New node

New node

بالخريطة...آخر التطورات الميدانية في سوريا واليمن والعراق
alwaght.net
مقالات

العقوبات الأوروبية علي روسيا: دول اليورو قلقة أكثر من موسكو

السبت 27 رجب 1436
العقوبات الأوروبية علي روسيا: دول اليورو قلقة أكثر من موسكو
الوقت- لا يمكن التقليل من صلابة الطرف الروسي في التعاطي مع الأزمات، ولعل التحذير الذي أطلقه الرئيس الروسي بوتين، لدول الإتحاد الأوروبي، بدأ يؤتي مفعوله. ولعل دول الإتحاد أصبحت متيقنة أن العقوبات على روسيا ستضرها أكثر من روسيا. وهنا يجري الحديث عن ألمانيا النموذج الذي وعى الأزمة مبكراً، والذي طالما عبر عن مخاوفه. فكيف يمكن وصف ما ستؤول إليه أمور الدول الأوروبية في حال مضيها بالعقوبات، من خلال النموذج الألماني؟

حذر ممثلو الاقتصاد الألماني مجدداً من الآثار المالية والاقتصادية السلبية على اقتصاد البلد ودول أوروبية أخرى الناتجة عن تنامي التوتر بين الغرب وروسيا على خلفية الأزمة الأوكرانية والعقوبات الاقتصادية التي فُرضت على موسكو وإمكان توسيعها. فقد أشاروا الى أن مصير عشرات آلاف العمال الألمان مرهون بالعلاقات الاقتصادية مع روسيا، لافتين إلى أن 60 ألفاً من أصل 300 ألف ألماني يعيشون من التجارة مع هذا البلد قد خسروا عملهم حتى الآن. وقال رئيس هيئة الشرق في الاقتصاد الألماني إكهارد كوردس إن العامين الحالي والمقبل "سيكونان صعبين جداً". مطالباً حكومته بالابتعاد عن المواقف المنحازة، والعمل على دعوة طرفي النزاع إلى الجلوس حول طاولة مفاوضات للتوصل إلى حلٍ للنزاع القائم. وحذر من أن الخطر "لا يكمن في خسارة روسيا كسوق تجارية فقط، بل كشريك أوروبي أيضاً". ولفت كوردس إلى أن استطلاعاً أجري مؤخراً بين الشركات الألمانية المتعاملة مع روسيا، أظهر أن نحو 75 في المئة من مسؤوليها أعربوا عن عدم اقتناعهم بجدوى العقوبات الغربية المفروضة على موسكو. وأشار إلى أن الصادرات الألمانية إلى السوق الروسية تراجعت حتى الآن بمعدل 20 في المئة تقريباً. فكيف يمكن تحليل الأثر عملياً؟

لم تنجح سياسة العقوبات من تحقيق الكثير من أهدافها، وإن كانت قد أدت في بدايتها الى جعل روسيا تبدو وكأنها على حافة الإفلاس. وهذا ما ساد في أواسط كانون الأول الماضي، بسبب انهيار قيمة الروبل إزاء الدولار واليورو ومعه قيمة الأسهم في بورصة موسكو، لكن الأمر عاد ليستتب من جديد. فالمراقب للأسواق المالية الروسية، يعرف ومن مؤشر "ار تي اس"، أن العمل بالدولار استعاد خلال الشهرين الماضيين 50 في المئة من قيمته السابقة، كما ارتفع سعر الروبل مجدداً، وكذلك سعر النفط والغاز في الأسواق الدولية، ولو قليلاً. لكن وفي ظل التحسن الروسي، كيف يمكن وصف الوضع في ألمانيا؟

لا شك أن لسياسات الدول انعكاساً مباشراً على الوضع الاقتصادي، وهو ما يدركه كافة المحللين الاقتصاديين. لذلك فإن رد الفعل الطبيعي لأي وضعٍ من هذا النوع يكون عادةً في تسريح الموظفين، أي طرد عددٍ من العاملين، الى جانب قيام المستثمرين، بتخفيض حجم استثماراتهم نتيجة نسبة الخطر المتزايد والمتوقع ارتفاعه. ولعل الخطر الأكبر الذي تتخوف منه أوروبا هو قيام روسيا بإدارة ظهرها للسوق الأوروبية والتوجه الى السوق الصينية كبديل. وهو ما يقوم به الروس فعلاً عبر توقيع اتفاقاتٍ جديدة، وهذا التحليل تؤكده الحقائق. ففي استطلاع أجرته "غرفة التجارة الألمانية – الروسية" في ألمانيا بين أعضائها، أكد مسؤولو 30 في المئة من الشركات الألمانية أنهم يعتزمون خفض عدد العاملين لديهم في روسيا أيضاً. فيما ذكر 75 في المئة من مسؤولي الشركات العضو في الغرفة أنهم سيتوقفون عن الاستثمار في أعمالهم هناك بسبب العقوبات المفروضة، حيث ذكر 91 في المئة منهم أنهم ينتظرون مردوداً سلبياً هذه السنة. وأشار القائمون على الاستطلاع إلى أن أجواء الشركات المستطلَعة "كانت الأسوأ خلال السنين الـ 10 الماضية". لذلك نجد أن ألمانيا تسعى إلى التخفيف من وطأة العقوبات عبر تقديم عرض إلى الحكومة الروسية لإنشاء منطقة حرة وفضاء اقتصادي مشترك يمكّن الشركات الألمانية والروسية من متابعة التعامل بينهما.

إذاً من الواضح أن الثبات الروسي لقي مبتغاه، فيما يسعى الأوروبيون لإعادة الأمور الى نصابها. ولعل الطرف الأوروبي اليوم يدرك أكثر من أي وقتٍ مضى أن أمريكا أوقعت به خدمةً لمصالحها. وهو الأمر الذي راهن الروس على أن يعيه الأوروبيون. فهل ستنقل الدول الأوروبية هذا الوعي الى مرحلة التطبيق؟

كلمات مفتاحية :

التعليقات
الاسم :
البريد الالكتروني :
* النص :
إرسال

ألبوم صور وفيدئو

ألبوم صور

فيديوهات

" سناوير" بواسل قادمون

" سناوير" بواسل قادمون